فضفضات وخربشات على رصيف الروح -الجزء الثاني-

[راغبة في رضا الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة riwaa mahmoud

يا عم على هالكتابات الحلوة

والله ريحتي قلبي
اشتقتلك كتير إم ماسة

حبيبة قلبي ياغالية
الله يسعدك يارب
انا مشتاقتلك اكتر

[Riwaa Mahmoud]

صباح .. يتنفس بذكر الله

ومن رحيق إحساسكم

مـن نشوة أرواحكم

من حفيف أمسياتكم..

صباح تسكنه أمواج مزاجـكم

بـبنفـسج الحـرف وعذوبة الفرح

[راغبة في رضا الله]

كونوا مع الله ..يكن كل شيئٍ جميلاً..
الفرح
الحزن
البلاء
الروتين
التعب
الراحة
....
كل شيئ..
حينما أكون قريبةً منه أكون كحصنٍ منيع..
لايستطيع أحدٌ اختراقه..
حديدية الإرادة..
أضعُ رأسي على المخدة فانام بهدوءٍ واطمئنان
تخر الهموم والمشاكل والأحزان
لا آبه لشيئ
ولايمكن لشيئٍ أو أحدٍ أن يكسرني..
لأن قلبي معلقٌ هناك..
في السماء
مطمئنٌّ وراضٍ بالقضاء..
أما حينما أبتعد عن ربي..
وأقصرُّ في قرآني..
يتحولُ الحصن المنيع
الى قصرٍ رملي على شاطئ البحر..
نعم تلك حياتي..
جربتً فيها كل شيئ..
وكل انواع البلاء والهموم..
وكل أنواع الرفاهية والرخاء..
فلا البلاء مصدرٌ للحزن
ولا الرخاء مصدرٌ للسعادة
وانما السعادة والحزن يتداولان علي فقط
بالقرب من ربي والبعد عنه

أحبك ربي...
فاغفر لي تقصيري وذنبي
فاني لم ولن أجد السعادة الا معك
وبقربك

[راغبة في رضا الله]

كنتُ لها بعد الله سنداً
ملجأاً
عضداً
ومأوى
منحتها حناناً وثقةً وحياةً لم تعرفها أو تجربها يوماً الا معي..
ضيعتني فضاعت..
فأي حالٍ مزرية وصلت إليه من بعدي..!!
همومٌ تلاحقها ..
وضياعٌ لم أشهد له مثيل..
تضع قدمها على شفير حفرةٍ تكاد ان تنهار بها في النار..
باتت الآن تخفي عيونها ..بل نفسها عن الناس..
بنظارةٍ سوداء..
تدعي الفرح وقلبها محطم..
تحولت الى قصاصات ورقية..
وبقايا إنسانة
إنها سراب من دوني..
سرااااااااب

تلك هي النوايا..

فاعتبروا يا أولي الألباب

[زارع المحبة]

أخاف ان أُفارق الحيَاة وُ فيّ قلب احدهُم جَرح صَنعتُه بِيدي ,
ربي لا تَجعل كلماتِي وتصرُفاتي تُؤلم أحداً.

[راغبة في رضا الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة

أخاف ان أُفارق الحيَاة وُ فيّ قلب احدهُم جَرح صَنعتُه بِيدي ,
ربي لا تَجعل كلماتِي وتصرُفاتي تُؤلم أحداً.

نحن بشر أخي زارع ..كلنا قد نسبب للآخرين ألما دون أن نقصد
ولولا أن الآخرين يكنون لنا احتراما وتقديراً ومكانةً ولولا ان رفعوا سقف توقعاتهم وظنهم بنا لما تألموا بسببنا
ولكنني لازلتُ أقول :إنها النوايا..
أصحاب النوايا الطيبة لايمكن للآخرين الا ان ينظروا لهم بعين الاحترام والتسامح..ولايمكن لقلوب الآخرين ان تحمل لهم أي ضغينة بل على العكس
أخي زارع المحبة..سنين في هذا الملتقى لم نشهد او نعلم عنك الا زراعتك للمحبة ..والا قلباً نقياً وتواضعاً وروحاً طيبة وحسن رأيٍ وحكمة ..(ولهذا قلتُ عنك أخي التوأم:d)
انها دعابة فقط فأنت بالنسبة لي قدوة ولا أزكي على الله أحدا
فستبقى كذلك كما عهدناك ونتمنى لك كل الخير..

[راغبة في رضا الله]

المحبة الحقيقية لاتخضع للقوانين..
ولاترتضي اللون الرمادي..
ولا أنصاف الحلول..
تكون أو لاتكون..
تعشق التمرد..
تكسر الحواجز..
تخترق الحدود..
المحبة=التضحية=العطاء بلاحدود=المغامرة=الإهتمام=الوفاء والإخلاص
إن وجدت شخصاً يحقق لك تلك المعادلة فهو فعلاً يحبك بصدق..
وإن انتفى أحد أركانها أو اختل..فعليك حينها أن تضع ألف اشارة استفهام....

[راغبة في رضا الله]

كيف لا أحبك ..
كيف لاتحبك عيناي ..وحروفك أحلى وأغلى من كنوز الأرض..
كيف لاتحبك أذناي..وأنت مطربها لاتنتشي وتهدأ إلا بسماعك..
كيف لايحبك قلبي وأنت أعز صديق..
كيف لايحبك عقلي وقد عجز الإنس والجن أن يأتوا بآيةٍ مثل آياتك..
كيف لا أحبك أيها القرآن وأنت راحتي ودوائي وعزائي ..وصديقي الذي لايتخلى عني في أصعب الظروف وأحلكها..
وإني لأرجو أن تكون أنيسي في قبري..
وشفيعي يوم القيامة
صاحبتُك في الدنيا..
وأرجو أن تصاحبني في الآخرة

[ورد جوري]

حماكم ربي واسعد قلوبكم

[زارع المحبة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راغبة في رضا الله

المحبة الحقيقية لاتخضع للقوانين..
ولاترتضي اللون الرمادي..
ولا أنصاف الحلول..
تكون أو لاتكون..
تعشق التمرد..
تكسر الحواجز..
تخترق الحدود..
المحبة=التضحية=العطاء بلاحدود=المغامرة=الإهتمام=الوفاء والإخلاص
إن وجدت شخصاً يحقق لك تلك المعادلة فهو فعلاً يحبك بصدق..
وإن انتفى أحد أركانها أو اختل..فعليك حينها أن تضع ألف اشارة استفهام....

أحسنت وأجدت بارك الله فيك , لا حُرمنا من حِــكمك , ومقالاتك المهمة .