|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() وفي نهاية هذا البحث، أسأل الله أن يوفق الجميع لما يُحبه ويرضاه، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. _____________________ (1) ينظر: مختار الصحاح للرازي (726)، لسان العرب لابن منظور (6/4858)، تاج العروس من جواهر القاموس للزبيدي (22/235). (2) ينظر: لسان العرب (6/4868). (3) ينظر: مختار الصحاح (150)، لسان العرب (2/972، 973). (4) ينظر: مختار الصحاح (561)، القاموس المحيط للفيروزآبادي (1/651)، لسان العرب (5/2808)، تاج العروس (14/5). (5) ينظر: تفسير القرطبي (10/345)، تفسير ابن كثير (3/69). (6) تفسر القرطبي (10/345). (7) ينظر: معجم لغة الفقهاء للدكتور محمد قلعة جي والدكتور حامد قنيبي (142)، القاموس الفقهي لسعدي أبو جيب (313). (8) ينظر: مختار الصحاح (122)، القاموس المحيط (1/287)، لسان العرب (2/778). (9) ينظر: التعريفات للجرجاني (82)، معجم لغة الفقهاء (174)، القاموس الفقهي (77). (10) ينظر: مختار الصحاح (454)، لسان العرب (4/2102). (11) ينظر: النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير (3/297)، طلبة الطلبة للنسفي (115). (12) أخرجه مسلم في باب كراهة التسمية بالأسماء القبيحة من كتاب الأدب من حديث سمرة بن جنب رضي الله عنه (2137) (14/298). (13) الأشراف جمع شَرَف. والشَّرَف المكان العالي، وهو كل نَشْزٍ من الأرض قد أشرف على ما حوله. ينظر: طلبة الطلبة (111)، مختار الصحاح (335)، لسان العرب (4/2241). (14) ينظر: مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية (24/232، 233)، قاعدة حسنة في الباقيات الصالحات وبيان اقتران التهليل بالتكبير والتسبيح بالتحميد لابن تيمية (18، 19)، وسيأتي إن شاء الله تفصيل ذلك في المبحث الثاني وفي السادس وفي الحادي عشر وفي الثاني عشر. (15) ينظر: تفسير الطبري (16/570)، تفسير ابن كثير (2/224). (16) ينظر: مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية (24/229، 230)، أحكام التكبير في العيدين للدكتور سالم الثقفي/أ. (17) أخرجه أبو داود في سننه – واللفظ له – (1888) (2/179)، والترمذي في سننه وقال: حسن صحيح (902) (2/237)، والحاكم في المستدرك وصححه (1685) (1/620)، وابن أبي شيبة في المصنف (4/22). (18) أخرجه مسلم في باب استحباب الذكر إذا ركب دابته متوجهاً لسفر حج أو غيره... من كتاب الحج (1342) (9/472)، ومعنى مقرنين: مطيقين. ومعنى آيبون: راجعون. ينظر: شرح النووي (9/472، 473). (19) شرح النووي (9/473). وينظر: زاد المعاد لابن القيم (1/445، 447). (20) أخرجه أبو داود (2602) (3/34)، والترمذي وقال: حسن صحيح (3446) (5/501)، وأحمد في مسنده (753) (2/148)، وابن حبان في صحيحه (2687) _4/231، 232)، والركاب حلقة أو نحوها تُعلَّق بالسرج يجعل الراكب فيها رجله. ينظر: معجم لغة الفقهاء (236). (21) أخرجه البخاري في باب التسبيح إذا هبط وادياً من كتاب الجهاد (2993) (6/135). (22) ينظر: فتح الباري لابن حجر (6/136). (23) أخرجه البخاري – واللفظ له – في باب ما يقول إذا رجع من الحج أو العمرة أو الغزو من كتاب العمرة (1797) (3/618، 619)، وفي باب التكبير إذا علا شَرفاً من كتاب الجهاد (2995) (6/135)، وفي باب ما يقول إذا رجع من الغزو من كتاب الجهاد (3084) (6/192)، وفي باب غزوة الخندق... من كتاب المغازي (4116) (7/406)، وفي باب الدعاء إذا أراد سَفَراً أو رجع من كتاب الدعوات (6385) (11/188)، وأخرجه مسلم في باب ما يُقال إذا رجع من سفر الحج وغيره من كتاب الحج (1344) (9/473، 474). (24) ينظر: فتح الباري لابن حجر (11/189). (25) شرح العمدة لابن تيمية (3/459). (26) أخرجه الترمذي وحسنه (3445) (5/500)، وابن ماجه في سننه (2820) (3/124)، وأحمد (8310) (14/62)، وابن حبان (2681) (4/328)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (1730) (4/308). (27) أخرجه البخاري في باب التحميد والتسبيح والتكبير قبل الإهلال عند الركوب على الدابة من كتاب الحج (1551) (3/411). (28) فتح الباري (3/412). (29) ينظر: الهداية للمرغيناني (1/140)، المبسوط للسرخسي (4/9)، بدائع الصنائع للكاساني (2/146)، المغني لابن قدامة (5/210)، المُحرر لمجد الدين ابن تيمية (1/375)، الفروع لابن مفلح (6/32). (30) نصب الراية لأحاديث الهداية (3/36). (31) أخرجه أحمد بسند صحيح على شرط الشيخين كما في حاشية المسند (4628) (8/247)، والبيهقي في السنن الكبرى (9250) (5/128)، وعبد الرزاق في مصنفه (8894) (5/33)، وصحح إسناده أيضاً النووي في المجموع (8/42). (32) أخرجه البخاري في باب التكبير عند الركن من كتاب الحج (1612) (3/476)، وفي باب المريض يطوف راكباً من كتاب الحج (1632) (3/490)، وفي باب الإشارة في الطلاق والأمور من كتاب الطلاق (5293) (9/436). (33) فتح الباري (3/476، 477). (34) سبق تخريجه. (35) ينظر: الهداية (1/140)، تحفة الفقهاء للسمرقندي (1/401)، بدائع الصنائع (2/146)، المدونة الكبرى لمالك (1/364، 396)، الكافي لابن عبد البر (1/366)، الأم للشافعي (2/170)، مغني المحتاج للشربيني (1/488)، الهداية للكلوذاني (1/100)، المغني (5/215، 228)، المحرر (1/375)، منتهي الإرادات للفتوحي (2/144). (36) سبق ذكر حديث ابن عباس رضي الله عنهما في ذلك، في أول هذا المبحث. (37) ينظر: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (11/224، 225). (38) أخرجه مسلم في باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم من كتاب الحج (1218) (8/232-235). (39) مر تخريجه في المبحث السابق ومعناه: أنه يقوم على الصفا سبع مرار، يكبر في كل مرة ثلاثاً. ينظر: حاشية المسند (8/249). (40) ينظر: الهداية 1/141، 142)، المبسوط (4/12)، تحفة الفقهاء (402، 403)، الكافي (1/367، 368)، الأم (2/210)، روضة الطالبين للنووي (2/89)، المغني (5/234)، الفروع (6/43)، الإنصاف للمرداوي (9/126). (41) ينظر: شرح العمدة لابن تيمية (2/459). (42) النواحي: جمع ناحية، والناحية من كل شيء جانبه. ينظر: مختار الصحاح (650)، لسان العرب (6/4372). (43) أخرجه البخاري في باب من كبر في نواحي الكعبة من كتاب الحج (1601) (3/468). (44) أخرجه مسلم في باب استحباب دخول الكعبة للحاج وغيره والصلاة فيها والدعاء في نواحيها كلها من كتاب الحج (130) (9/453). (45) أخرجه عمر بن شبة في كتاب مكة بسند صحيح. كما ذكر ابن حجر في فتح الباري (3/469). (46) أخرجه البخاري في باب التلبية والتكبير إذا غدا من منى إلى عرفة من كتاب الحج (1659) (3/510)، ومسلم في باب التلبية والتكبير في الذهاب من منى إلى عرفات من كتاب الحج (1285) (9/408). (47) أخرجه مسلم في باب التلبية والتكبير في الذهاب من منى إلى عرفات من كتاب الحج (1284) _9/407). (48) ينظر: شرح النووي (9/407)، فتح الباري (3/510). (49) ينظر: تحفة الفقهاء (1/405)، بدائع الصنائع (2/152)، الفتاوى التاتارخانية (2/455)، المجموع (8/135، 137)، الأذكار للنووي (157)، المغني (5/268)، الشرح الكبير لعبد الرحمن ابن قدامة (9/162، 167)، العدة شرح العمدة لبهاء الدين المقدسي (1/281). (50) ينظر: المبسوط (4/53)، الفروع (6/47)، الإنصاف (9/156)، منتهى الإرادات (2/156). (51) ينظر: شرح العمدة لابن تيمية (2/511)، الأذكار (180). (52) المشعر الحرام هو جميع المزدلفة وهو قول جماهير المفسرين وأهل السير والحديث، كما ذكر النووي في شرحه (8/344)، وسُمي مشعراً من الشعار وهو: العلامة؛ لأنه معلمٌ للحج، والصلاة والمبيت به والدعاء عنده من شعائر الحج ووصف بالحرام لحُرمته؛ لأنه داخل الحرم. ينظر: تفسير الطبري (3/515-520)، تفسير القرطبي (2/421)، تفسير ابن كثير (1/242). (53) ينظر: تحفة الفقهاء (1/405)، بدائع الصنائع (2/156)، المجموع (8/163)، الشرح الكبير (9/184)، المحرر (1/377)، الفروع (6/51)، منتهى الإرادات (2/159). (54) أخرجه مسلم في باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم من كتاب الحج (1218)، (8/244، 245). والقصواء: اسم ناقة النبي صلى الله عليه وسلم، وهي التي قُطع طرف أذنها. ينظر: شرح النووي (8/331). (55) أخرجه أحمد في مسنده (3961) (7/72)، وابن خزيمة في صحيحه (2806)، (4/250)، والحاكم وصححه (1696) (1/632، 633)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (4014) (2/225)، وحسن الألباني إسناده في إرواء الغليل (4/296). (56) أخرجه البخاري في كتاب الحج (1685) (3/532)، ومسلم في باب استحباب إدامة الحاج التلبية حتى يشرع في رمي جمرة العقبة من كتاب الحج (1281) (9/405). (57) ينظر: فتح الباري (3/533). (58) أيام التشريق: ما بعد يوم النحر، وهي ثلاثة أيام وقيل: يومان، وأدخل بعض العلماء يوم العيد فيها؛ لأن سبب تسميتها يقتضي ذلك، وهو: أنهم كانوا يُشرقون فيها لحوم الأضاحي، أي: يقددونها ويبرزونها للشمس، وقيل سبب التسمية: أن صلاة العيد ونحر الهدايا والأضاحي بعد شروق الشمس، وإنما أخرجوا يوم العيد منها لشهرته بلقب يخصه. ينظر: فتح الباري (2/457). (59) ينظر: الإفصاح عن معاني الصحاح لابن هبيرة (1/137). (60) ينظر: البناية (3/149)، روضة الطالبين (2/79، 80)، فتح الباري (2/458)، الهداية للكلوذاني (1/55)، المغني (3/256)، المحرر (1/263)، العدة (1/159)، الفروع (3/211)، الإنصاف (5/369). (61) ينظر: تفسير البغوي (5/379)، تفسير القرطبي (3/2)، تفسير ابن كثير (3/217)، المغني (5/294). (62) صحيح البخاري مع الفتح (2/457) باب فضل العمل في أيام التشريق من كتاب العيدين. (63) أخرجه البخاري في باب فضل العمل في أيام التشريق من كتاب العيدين (969) (2/457). (64) رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم في باب التكبير أيام منى... من كتاب العيدين (2/461)، والقبة هي: بيت صغير مستدير من الخيام، وهو من بيوت العرب. ينظر: النهاية (4/3). (65) رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم في باب التكبير أيام منى... من كتاب العيدين (2/461)، والفُسطاط: ضربٌ من الأبنية في السفر، وهو دون السُّرادق. ينظر: النهاية (3/445). (66) رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم في باب فضل العمل في أيام التشريق من كتاب العيدين (2/457). (67) ينظر: أحكام صلاة العيدين والتكبير فيهما للدكتور مصباح المتولي (446). (68) ينظر: الإفصاح (1/129)، المحيط البرهاني (2/502)، الفتاوى التاتارخانية (2/102)، بداية المجتهد (1/259)، المجموع للنووي (5/38، 39)، المغني (3/287). (69) ينظر: تفسير الطبري (3/549)، تفسير البغوي (1/233، 234)، تفسير ابن كثير (1/245)، الاستذكار لابن عبد البر (12/174). (70) وعند الصاحبين أبي يوسف ومحمد: إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق. ينظر: الجامع الصغير لمحمد بن الحسن (114)، الأصل لمحمد بن الحسن (1/384-386)، المبسوط (2/43)، الهداية للمرغيناني (1/87). (71) ينظر: المغني (3/288). (72) ينظر: المبسوط (2/43)، المحيط البرهاني (2/503). (73) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (2/165، 166)، وأبو يوسف في الآثار (60)، وذكره محمد بن الحسن في الأصل (1/384). (74) ينظر: الاستذكار (13/170)، الكافي (1/265)، مختصر خليل مع شرحه جواهر الإكليل للأزهري (1/104)، القوانين الفقهية (109)، الأم (1/241)، روضة الطالبين (2/80)، الحاوي للماوردي (2/498)، الإنصاف (5/373). (75) ينظر: المبسوط (2/43)، الحاوي للماوردي (2/498)، مغني المحتاج (1/314)، المغني (3/288). (76) ينظر: روضة الطالبين (2/80)، مغني المحتاج (1/314)، الهداية للكلوذاني (1/55)، المحرر (1/263)، الإنصاف (5/369). (77) ينظر: المغني (3/289). (78) سبق تخريجهما. (79) ينظر: أحكام التكبير للدكتور صالح الحسن (116)، أحكام التكبير في العيدين للثقفي (89). (80) أخرجه الدارقطني (1733، 1734) (2/389، 390)، والحاكم (1111) (1/439)، وقال: هذا حديث صحيح... فأما من فعل عمر وعلي وعبد الله بن عباس وعبد الله بن مسعود فصحيح عنهم التكبير من غداة عرفة إلى آخر أيام التشريق. ا.هـ، وأخرج أثر عمر وعلي وابن عباس وابن مسعود البيهقي في السنن (6274-6276) (3/439)، والحاكم في المستدرك (1112-1115) (1/439، 440). (81) أخرجه البيهقي في السنن – واللفظ له – (6278) (3/440)، والدارقطني (1735، 1736، 1737) (2/390)، والحديث ضعفه ابن حجر في تلخيص الحبير (695) (2/87)، وينظر: نصب الراية (2/224). (82) أخرج أثر علي وابن عباس وابن مسعود رضي الله عنهم ابن أبي شيبة في المصنف (2/165-167)، وأخرج الأثر عن علي وابن مسعود رضي الله عنهما ابن عبد البر في الاستذكار (18485، 18486) (13/172، 173). (83) ينظر: المغني (3/289). (84) ينظر: المرجع السابق. (85) ينظر: المغني (3/289). (86) ينظر: المغني 3/288)، مجموع الفتاوى (24/220)، روضة الطالبين (2/80)، تفسير ابن كثير (1/245). (87) ينظر: الجامع الصغير (114، 115)، الأصل (1/385)، المبسوط (2/43)، الهداية (1/87)، الكافي (1/265)، القوانين الفقهية (109)، مغني المحتاج (1/315)، رؤوس المسائل الخلافية للعكبري (1/359)، الهداية للكلوذاني (1/55)، المحرر (1/263)، الإنصاف مع الشرح الكبير (5/380، 381). (88) أخرجه الدارقطني (1737) (2/390، 391)، والحديث ضعفه ابن حجر كما سبق قريباً. (89) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (2/165، 167، 168)، وقد جوَّد الزيلعي في نصب الراية (1/224) سند أثر ابن مسعود رضي الله عنه. (90) ينظر: المغني (3/290). (91) ينظر: الكافي (1/265)، مختصر خليل مع شرحه جواهر الإكليل (1/104)، القوانين الفقهية (109)، الأم (1/241)، روضة الطالبين (2/81. (92) أخرجه الدارقطني (1745، 1746)، (2/392، 393)، قال ابن حجر في تلخيص الحبير (1/88): رواهما الدارقطني بسندين ضعيفين. (93) ذكر ابن عبد البر في الاستذكار (18491) (13/173): أن ذلك صح عن عمر وابن عمر وعلي وابن مسعود. (94) ينظر: المغني (3/290). (95) الاستذكار (13/173). (96) ينظر: الهداية للمرغيناني (1/85)، البناية (3/142)، الكافي (1/263)، مختصر خليل (1/103)، القوانين الفقهية (109)، الأم (1/241)، روضة الطالبين للنووي (2/80)، مغني المحتاج (1/314)، المحرر (1/255)، الشرح الكبير (5/327)، الفروع (3/200). (97) مجموع الفتاوى (24/220)، وينظر الآثار في ذلك عن علي وابن عمر وأبي قتادة رضي الله عنهم في المصنف لابن أبي شيبة (2/164، 165). (98) مجموع الفتاوى (24/224)، وينظر: الإفصاح لابن هبيرة (1/126). (99) ينظر: الموطأ لمالك (124)، المدونة الكبرى (1/169)، الكافي (1/264)، القوانين الفقهية (108)، الأم (1/236)، روضة الطالبين (2/71)، مغني المحتاج (1/310، 311)، الإرشاد إلى سبيل الرشاد للهاشمي (105)، رؤوس المسائل الخلافية (1/351)، الهداية للكلوذاني (1/54)، المغني (3/271)، الفروع (6/43)، الإنصاف (5/341). (100) أخرجه الترمذي وقال: حديث حسن، وهو أحسن شيء روي في هذا الباب (536) (2/416)، ورواه ابن ماجه (1295) (2/12)، والبيهقي في السنن (6173)، (3/404)، والدارقطني (1731) (2/387). وفي سنن البيهقي (3/404) أن الترمذي نقل عن البخاري: أنه ليس في هذا الباب شيء أصح من هذا وبه أقول. ا.هـ، ونقل الزيلعي في نصب الراية (2/217) نحوه عن الترمذي دون قوله: (وبه أقول)، والحديث صححه ابن خزيمة (1438، 1439) (2/346)، والألباني في حاشية سنن ابن ماجة (2/12). (101) أخرجه أبو داود (1151) (1/299)،، وابن ماجه (1294)، (2/12)، والبيهقي في السنن (6172) (3/404)، والدارقطني (1728) (2/386)، وأحمد (6688) (11/283)، وذكر ابن حجر في التلخيص الحبير (2/84) أن الحديث صححه أحمد وعلي والبخاري فيما حكاه الترمذي. (102) أخرجه أبو داود (1149) (1/299)، وابن ماجه (1296) (2/13012)، والدارقطني (1726) (2/385)، وأحمد (24362) (40/422)، والحديث صححه الألباني في إرواء الغليل (639) (3/107). (103) أخرجه مالك في الموطأ (124)، وفي المدونة الكبرى (1/169)، والشافعي في الأم (1/236)، والبيهقي في السنن (6179) (3/406)، والفريابي في أحكام العيدين (109-114) (168-170). (104) ينظر: الأصل (1/372، 373)، شرح معاني الآثار للطحاوي (4/346)، الهداية للمرغيناني (1/86)، المبسوط (2/38)، تحفة الفقهاء (1/167)، المغني (3/270). (105) أخرجه أبو داود (1153) (1/299)، وأحمد (19734) (32/509، 510)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (7274) (4/346)، والبيهقي في السنن (6183) (3/408)، وقال: خولف راويه في موضعين، أحدهما في رفعه، والآخر في جواب أبي موسى. ا.هـ. (106) الحديث إسناده ضعيف لضعف أحد رواته، وهو عبد الرحمن بن ثوبان فقد ضعفه ابن معين، وقال أحمد: لم يكن بالقوي، وأحاديثه مناكير. ا.هـ، ولجهالة أبي عائشة كما قاله ابن حزم وابن القطان. ينظر: سنن البيهقي (3/408، 409)، التحقيق في مسائل الخلاف لابن الجوزي (4/148)، نصب الراية (2/215). (107) ينظر: مجموع الفتاوى (24/224، 225). (108) ينظر: الخرشي على مختصر خليل (2/104)، القوانين الفقهية (109)، مدونة الفقه المالكي للغرياني (1/472). (109) ينظر: البناية (3/137، 138)، حاشية الشلبي على تبيين الحقائق للزيلعي (1/226)، الأم (1/329)، روضة الطالبين (2/73)، مغني المحتاج (1/312)، المغني (3/277)، المحرر (1/256)، الإنصاف (5/354)، منتهى الإرادات (1/368). (110) أخرجه الشافعي في الأم (1/238)، والبيهقي في السنن (6216، 6217)، (3/420، 421). (111) ينظر: حاشية الرملي على أسنى المطالب (1/281)، أحكام صلاة العيدين والتكبير فيهما للدكتور مصباح المتولي (438). (112) ينظر: الهداية للمرغيناني (1/147، 149)، المبسوط (4/66)، تحفة الفقهاء (1/407)، المدونة (1/421)، الكافي (1/374، 377)، القوانين الفقهية (157)، الأم (2/214)، الحاوي الكبير للماوردي (4/183)، مغني المحتاج (1/501، 508)، المغني (5/29، 326)، المحرر (1/378)، الفروع (6/53)، الإنصاف (9/194). (113) ينظر: شرح النووي (9/417، 418).؟ (114) تفسير الطبري (3/549). (115) أخرجه البخاري – واللفظ له – في باب يكبر مع كل حصاة من كتاب الحج (1750) (3/581)، ومسلم في باب رمي جمرة العقبة من بطن الوادي من كتاب الحج (1296) (9/417، 418). (116) ينظر: شرح النووي (9/417)، فتح الباري (3/582). (117) أخرجه مسلم في باب حجة النبي صلى الله عليه وسلم من كتاب الحج (1218) (8/346). (118) ينظر: شرح النووي (8/346). (119) أخرجه البخاري في باب رفع اليدين عند جمرة الدنيا والوسطى من كتاب الحج (1752) (3/583). (120) أخرجه البخاري في باب الدعاء عند الجمرتين من كتاب الحج (1753) (3/584). (121) فتح الباري (3/584). (122) أخرجه أبو داود (1973) (2/201)، وأحمد (24592) (41/140)، والدارقطني (2680) (3/326، 327)، وصححه ابن خزيمة (2956) (4/311)، وابن حبان (3857) (6/69)، والحاكم (1756) (1/651). (123) ينظر: المحيط البرهاني (8/451)، تكملة البحر الرائق لمحمد الطوري (8/309)، القوانين الفقهية (209)، روضة الطالبين (3/207)، المحرر (1/383)، الشرح الكبير والإنصاف (9/375)، الفروع (6/90)، منتهى الإرادات (2/185). (124) المغني (13/390). (125) وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: { لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ } قال: (قياماً على ثلاث قوائم معقولة يدها اليسري، يقول بسم الله والله أكبر، لا إله إلا الله، اللهم منك ولك). ينظر: تفسير الطبري (13/555، 556)، تفسير ابن كثير (3/222)، وأخرج الطبري في تفسيره (16/571) بسنده عن عبد الرحمن بن زيد في قوله تعالى: { لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ} قال: على ذبحها في تلك الأيام. ا.هـ. (126) أخرجه البخاري في باب من ذبح الأضاحي بيده من كتاب الأضاحي (5558) (10/18)، وفي باب وضع القدم على صَفح الذبيحة من كتاب الأضاحي (5564) (10/22)، وفي باب التكبير عند الذبح من كتاب الأضاحي (5565) (10/23)، ومسلم في باب استحباب الضحية وذبحها مباشرة بلا توكيل والتسمية والتكبير من كتاب الأضاحي (1966) (13/102). (127) أخرجه مسلم في باب استحباب الضحية وذبحها مباشرة بلا توكيل والتسمية والتكبير من كتاب الأضاحي (1966) (13/104). (128) ينظر: فتح الباري (10/18). (129) سبق ذكر ذلك. (130) سبق تخريجه. (131) أخرجه البخاري في باب ما يقول إذا سمع المؤذن من كتاب الأذان (611) (2/90). (132) أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه في باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته من كتاب المساجد ومواضع الصلاة (597) (5/245). (133) أخرجه البخاري في باب التكبير والتسبيح عند المنام من كتاب الدعوات (6318) (11/119)، ومسلم في باب التسبيح أول النهار وعند النوم من كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (2727) (17/206). (134) أخرجه البخاري في باب فضل من تعارَّ من الليل من كتاب التهجد (1154) (3/39)، والتعارّ: اليقظة مع صوت، وقيل معنى تعرَّ: استيقظ. ينظر: فتح الباري (3/40). (135) أخرجه أبو داود (766) (1/203، 204)، وابن ماجه (1374) (2/47،48)، وأحمد في المسند (25102) (42/37)، وابن حبان (2593) (4/275، 276)، والمروزي في مختصر قيام الليل (114). والحديث صححه الألباني في التعليقات الحسان (4/276). (136) أخرجه البخاري في مواضع كثيرة من صحيحه منها: في باب التناوب في طلب العلم من كتاب العلم (89) (1/185)، وفي باب موعظة الرجل ابنته لحال زوجها من كتاب النكاح (5191) (9/278، 279، وفي باب التكبير والتسبيح عند التعجب من كتاب الأدب (6218) (10/598)، ومسلم في باب بيان أن تخييره امرأته لا يكون طلاقاً إلا بالنية من كتاب الطلاق (1479) (10/72). قال ابن حجر في فتح الباري (9/287) قال الكرماني: لما ظن الأنصاري أن الاعتزال طلاق أو ناشئ عن طلاق أخبر عمر بوقوع الطلاق جازماً به، فلما استفسر عمر عن ذلك فلم يجد له حقيقة كبَّر تعجباً من ذلك. ا.هـ.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |