كيف تتصرفين في هذه المواقف

[الشفق الباكي]

--------------------------------------------------------------------------------كيف تتصرفين في هذه المواقف
- الليلة ليلة زفافك.. عدتي الى بيتك من الصالون لتذهبي الى الصالة بعدها.. وبعد ان ارتديتي البدلة البيضاء ، وانت بكامل مكياجك واناقتك ، لفت انتباهك ان بعض المكياج علق على يدك.. فذهبتي الى الحمام.. ووفتحتي الحنفية لتغسلي يدك.. ولم تنتبهي الا والدش نازل على راسك..؟
2- كنتي بغاية اللهفة للقاء خطيبك وبعد انتظار قليل جاء الى المطعم الذي تواعدتما فيه، وفي يديه هدية موضوعة داخل كيس. قلت في سرك يا الله كم هو رائع، احضر لي هدية. وربما خطر لك الشعور بالذنب لانك لم تحضري له هدية مماثلة!؟. وصرت تفكرين، وهو يحدثك، ترى ما هي؟. كيف ذوقه..؟ ما ثمنها. وتطمثني نفسك بانه يحبك بجنون فلا بد ان تكون هديته بمقدار حبه.
وظللتي تفكرين بالهدية المغلفة بعناية، تتدلى منها الشرائط الملونة واللامعة.. لا بل سال لعابك لها وانت تتسألين متى سيقدمها لك؟.. وما هي المفاجأة التي اعدها لذلك؟. لحظة يقترب شخص تعرفينه، شقيقه مثلا، وبعد ان يسلم، يتناول خطيبك "الهدية" قائلا لشقيقه: ارجوك.. اوصلها للماما..!

[ياسرعبدو]

لاتعليق لايليق

[راجية الشهادة]

السلام عليكم:اختى الكريمة بالنسبة لسؤالك الاول فلا اجد حل له غير انها تروح بيتها على طول لاتروح صالة ولاتعمل فرح او تؤجل الفرح ليوم آخر وربما تتشائم من ذلك العريس وترفض الزواج منه
اما بالنسبة لسؤالك الثانى فانا اشكرك على ذلك الموضوع الذى يتيح لى الكلام فى نقطة مصدر لخلافات كثيرة فى الاسرة وهى علاقة الزوج بزوجته وامه تلك العلاقة التى دائما ماتشوبها غيرة ويجد الرجل نفسه ممزع بين امه وزوجته ولكن اسمحى لى ان اجيب على تساؤلك بالنسبة للموقف المعروض
هناك طريقتين للتعامل مع هذا الموقف:
1-من وجهة النظر الدنيوية :طبيعى ستصدم الفتاة وتحزن وربما لاتطيق ان تنظر فى وجه حيث كان من الممكن ان يخباها حتى ياتى شقيقه ويعطيها له او ان يعطيها هو بنفسه لامه بدون ان تشعر زوجته
2-من وجهة النظر الدينية:يجب ان تعلم كل فتاة مقبلة على الزواج ان صاحبة الحق الاول على الرجل امه وانه لاتعارض بين حبه لامه وحبه لها وانه اذا اكرم امه سيكرمها هى فيما بعد
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أمك قال ثم من قال ثم أبوك وقال بن شبرمة ويحيى بن أيوب حدثنا أبو زرعة مثله). رواه البخاري
واذا كانت تحبه بصدق لايهمها اذا اهدها هدية ام لا فكل تلك الماديات زائلة المهم الحب والوفاء والمعاملة الطيبة وعندنا مثل يقول
(بصلة المحب خروف)
اى ان وردة ممن يحب افضل مائة مرة من كنوز الارض كلها
وارجو ان نتعامل جميعا من منطلق النظرة الدينية حتى نهنأ بحياتنا
فالحماه للفتاة ام ثانية وزوجة الابن بنت اخرى لها

[الشفق الباكي]

أشكركي جدا ياراجية الشهادة على ردك الممتاز ومعكي حقا فيما تقولين من الناحية الدينية وعلينا بالفعل تطبيقه وهى وضع الأم أوأم الزوج في المكانة الأولي وهم من الأولويات

[القدس في العيون]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بدون تعليق
مشكورة أختي الشفق الباكي

[samir.faraj]

ههههههه
موضوع جميل يعطيك العافيه
بس انا ما بقدر جاوب عشان سببين
الأول أنا العريس
والتاني انا إلي لح أجيب الهديه
مش لح ينجبلي
ههههههه
يعطيك العافيه

[بنت الغروب وبس]

في الحالة الأولى: عليه ان اشكر الله لان اكيد هذا الشي في مصلحتي
في الحالة الثانية: اقول له انت إنسان رائع لنك تقدر امك فابتالي اكيد حتجبلي هدية احلى منها ياحبيبي

[خالد ال]

للنساء فقط

[الحاج ابو محمد]

قال رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم (الجنة تحت اقدام الامهات)