ما رأيكم بالموقف الاسرائيلي اتجاه صواريخ غزه

[قبسات الفجر]

لقد لاحظت خوف الاسرائليين من صواريخ أهل غزة التي لاتقارن مع الصواريخ التي تطلقها اسرائيل ولكن اهل غزة صامدين لا يخشونها كما يخشونها الجبناء

[فتاة القسام]

الحمدلله الذي قذف في قلوبهم الرعب

رغم أنه مثلما ذكرت ان صواريخهم لا تقارن بصواريخ مجاهدينا

ولكن ابطال غزة قلوبهم معلقة بالله عز وجل وجهادهم في سبيل الله وحده ودفاعاً عن الوطن

أما العدو قتاله على باطل فالحق سينتصر رغم كل العوائق بإذنه تعالى

[أبوسيف]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

وقفة .. أتسائل فيها ، لماذا قنواتنا الإخبارية بما فيها الجزيرة قالت قبل يومين أنه حماس أطلقت 3 صواريخ و لكن قناة المنار قالت أنها أطلقت 200 صاروخ؟

قناة الجزيرة.. هل أصبحت تنطق بلسان من تستضيفهم من يهود أم ما الحكاية بالضبط؟

والله يا إخواني لو أنهم يطلقون عليهم حصى فقط لإعتبروها أشد من الصواريخ لأنهم قوم جبناء كما حدثنا عنهم القرآن الكريم و لكن هيهات لقنواتنا الإخبارية (المدفوعة الأجر) أن تعلم ذلك.

[ahmad12]

[quote=أبوسيف;629145]


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،،

قناة الخنزيرة دائما ما تدس السم في العسل وكثيرا ما تلمز بالمجاهدين فلا تثقوا بها ويكفيها عارا المقابلات التي تجريها مع الصهاينة الأنجاس.

[نور]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
لأن قناة المنار تعرف ماذا يحصل و كيف يحصل ما يحصل

لقد علمت أن العديد من الشبان ودعوا أهاليهم و أصبحوا جاهزين فعلا
لا أعرف ، هل هناك شاباً عربياً في أي من الدول العربية الأخرى ودع أهله مرحباً بما ينتظره

طبعا علامة الإستفهام برسم الإجابة ، إن كانت هذه الدولة لا تفتح أبواب الجهاد
فلننطلق بأنفسنا لمكان الجهاد المفتوح و لا ننتظر أن يرسلوا لنا من يحملنا لنجاهد

نسأل الله النصر للمقاومين الشرفاء في كل مكان
بدون أن نقول ذلك له مصلحة إقليمية و الآخر له مصلحة وطنية
فمن يعيش الواقع يعرف ما يحصل بدل أن ينتظر ما يقع عليه فجأة

في أمان الله

[ahmad12]

[quote=ملاك النور;629166]السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
لأن قناة المنار تعرف ماذا يحصل و كيف يحصل ما يحصل

الله أعلم بنوايا الشيعة الروافض وعلى أية حال لا أثق ولا بمحطة إخبارية وحرب العراق خير دليل على ذلك حيث حسب تصريحات القنوات الإخبارية قتلى الأمريكان الذين هلكوا في العراق لا يتجاوزون 4 آلاف قتيل بينما ما صرح به المجاهدون وهو مثبت بالأدلة القطعية ان قتلاهم قد تجاوزوا 35000 قتيل ولله الحمد والمنة.

لقد علمت أن العديد من الشبان ودعوا أهاليهم و أصبحوا جاهزين فعلا
لا أعرف ، هل هناك شاباً عربياً في أي من الدول العربية الأخرى ودع أهله مرحباً بما ينتظره

طبعا أختي ملاك النور هناك المئات بل الآلاف ، أنا من مدينتي خرج العديد والحمد لله ودون أن يودعوا أهاليهم وأقربهم إلي ابن خالتي يزيد تقبله الله عنده في عليين حيث فجر نفسه في رتل أمريكي قتل فيه لا يقل عن 4 أمريكان في العراق حسبما أفاد المجاهدون لأهله والعملية مصورة ، وإن أردتم ذكرت لكم أسماء العشرات ممن بذلوا أرواحهم في سبيل الله من جميع البلدان العربية والأعجمية ومثبتة بالصوت والصورة أيضا والحمد لله الأمة ما زالت بخير وما زالت قادرة على إنجاب الأبطال.

طبعا علامة الإستفهام برسم الإجابة ، إن كانت هذه الدولة لا تفتح أبواب الجهاد
فلننطلق بأنفسنا لمكان الجهاد المفتوح و لا ننتظر أن يرسلوا لنا من يحملنا لنجاهد

نسأل الله عز وجل أن يكرمنا بالجهاد في سبيله وأن يمكننا من نصرة إخواننا في كل مكان.

نسأل الله النصر للمقاومين الشرفاء في كل مكان
بدون أن نقول ذلك له مصلحة إقليمية و الآخر له مصلحة وطنية
فمن يعيش الواقع يعرف ما يحصل بدل أن ينتظر ما يقع عليه فجأة

في أمان الله

نسأل الله عز وجل النصر للمجاهدين في سبيل الله عز وجل أما من يريدها وطنية أو قومية فنوكله إلى الله عز وجل ولن ينال أجرا بجهاده.

شرح حديث: (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله)
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله)، لا شك أن الذي يقاتل لإعلاء كلمة الله، ولنشر الإسلام ولإظهار الدين، ولإظهار محاسنه، فهو في سبيل الله، وأما الذي يقاتل حميةً لقومه، كأن يقول: أقاتل حتى أحمي قومي من الذل، فهذا ليس له أجر ولو كانوا مسلمين؛ لأنه لم يقاتل لإعلاء الدين. وكذلك الذي يقاتل تعصباً لطائفة على طائفة ليس له أجر القتال في سبيل الله، وكذلك الذي يقاتل رياءً ليُرى مكانه؛ حتى يمدحه الناس بأنه من أهل النجدة، ومن أهل الشجاعة، ومن أهل الجرأة، وأنه مقدامٌ وأنه... إلخ، فهذا أيضاً ليس له أجر على قتاله؛ حيث إنه ما أراد بذلك الدار الآخرة. وكذلك الذي يقاتل لأجل أن يحصل على جزء من الغنيمة من المال الذي يحصل عليه المجاهدون، فهذا أيضاً أجره ما يحصل له وما يظفر به من هذه الغنيمة، بخلاف الذي يقاتل لأجل أن يعلى الإسلام، ويظهر دين الله، وتعلو كلمة الله، ويذل الكفر وأهله، ويضطهد الكفر والكافرون، ويزول عن المسلمين ما هم فيه من الذل والهوان، والضعف والاضطهاد. فمثل هؤلاء إذا قاتلوا هذا القتال فإن الله تعالى يثيبهم وينصرهم ويرفع معنوياتهم ويعزهم، وقد وعد الله تعالى بذلك بقوله: إِنْ تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ [محمد:7]، فهؤلاء حقاً هم الذين نصروا الله، وهم الذين ينصرهم الله.