|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ذكرت المراسلة السياسية لإذاعة الجيش الإسرائيلي "ايليل شاخر" بان المجلس الأمني الثلاثي والذي اجتمع يوم الثلاثاء الموافق 27 / 1 / 2009, بحضور ايهود اولمرت وايهود باراك و تسبي ليفني. وقرر توجيه ضربه عسكريه كبيره لحركة المقاومة الاسلامية حماس في قطاع غزه ترتكز علي (غارات جوية وبريه). وحسب المراسلة فان إسرائيل قررت توجيه الضربة في أعقاب عملية كيسوفيم والتي قتل فيها يوم الثلاثاء الموافق 27 / 1 / 2009, جندي إسرائيلي وأصيب ثلاثة آخرين . ووفقا للإذاعة الإسرائيلية وموقع تيك ديبكا الإستخباري الإسرائيلي فإسرائيل من المرجح أنها أجلت القيام بالعملية العسكرية لعدم إحراج المبعوث الامريكي للمنطقة جورج ميتشل وان إسرائيل قررت القيام بالعملية العسكريه ضد حركة حماس فقط بعد مغادرة ميتشل المنطقة. وفي نفس السياق ذكرت مصادر عسكريه بان وزير الجيش ايهود باراك قرر إلغاء زيارته إلى واشنطن حيث كان سيلتقي وزير الحرب الامريكي روبرت غيتس بسبب توقع في وزارة الحرب الإسرائيلية بأن حماس ستنفذ عملية أو اثنتين ضد إسرائيل في الأيام المقبلة لذلك قرر ايهود باراك إلغاء الزيارة. من جانب آخر ذكرت المصادر بان السبب الآخر لإلغاء ايهود باراك زيارته لواشنطن هو رفض الفصائل الفلسطينية في دمشق الموافقة علي توقيع اتفاق لوقف النار قبل أن يتم فتح المعابر ورفع الحصار كليا وأضافت المصادر تقول بأن المسئولين الإسرائيليين والمصرين ابلغوا المبعوث الامريكي خلال زيارته في القاهرة والقدس بان الوضع يتجه حاليا نحو الخيار العسكري والصدام مره أخرى مع حماس ولا يبدو في الأفق القريب مجالا للخيار السياسي مع حركة المقاومة الاسلامية حماس وحسب مصادر سياسيه في إسرائيل فان حقيقة رفض حركة المقاومة الاسلامية حماس للمبادرة المصرية لوقف النار جعل مصر مره أخرى في وضع تكون فيه مصر معنية بأن توجه إسرائيل ضربه عسكريه أخرى لحركة المقاومة الاسلامية حماس , ضربه تجعل حركة المقاومة الاسلامية حماس تضطر للعودة لطاولة المفاوضات بدلا من أن يتم مطالبتها بقبول شروط وقف النار ومصادر عسكريه إسرائيليه تقول : إذا استمرت حركة المقاومة الاسلامية حماس برفض قبول شروط وقف النار وتستمر بالإعداد لتنفيذ عمليات ضد إسرائيل فان الجيش سيوجه في الأيام المقبلة ضربات عسكريه لحركة المقاومة الاسلامية حماس وعقب علي ذلك البرفسور عبد الستار قاسم قائلا:. فشلت إسرائيل في حربها عام 2006، وفشلت في حرب الكوانين (كانون أول وكانون ثاني) 2008/2009. وقد كتبت مع بداية حرب تموز أن حزب الله سيصمد، وأن إسرائيل ستفشل؛ وكتبت مع بداية حرب الكوانين أن المقاومة الفلسطينية ستصمد، وأن إسرائيل ستفشل. ماذا عن الحرب القادمة وما هي معالمها؟ أرى التالي: أولا: تعلمت إسرائيل منذ تموز 2006 حتى الآن دروسا قاسية، ولا أراها تقدم على مغامرة عسكرية جديدة بسهولة. ستفكر إسرائيل مرارا وتكرارا قبل شن حرب على المقاومة العربية الإسلامية، وستعمل على حشد أنظمة عربية ودول غربية إلى جانبها قبل الإقدام على حرب جديدة. اتبعت المقاومة العربية-الإسلامية تكتيكات جديدة، وحصلت على أسلحة دفاعية لا تمكن التقنية الحربية الإسرائيلية من إثبات فاعليتها؛ هذا ناهيك عن أن الجندي الإسرائيلي وقيادته ليسا كما كانا في مراحل تأسيس الدولة والانتصار. ثانيا: ستعتمد إسرائيل في المرحلة القادمة على الضربات الجوية الاستباقية بصورة شبه تامة لأنها تدرك أن الحرب البرية المتحركة عبارة عن مغامرة تصطدم بالكثير من المفاجآت. وفي هذا، هي ستحسب ردود فعل الطرف الآخر، وستبقى مترددة. ثالثا: بسبب فساد فكرة الحرب ستلجأ إسرائيل ومعها أنظمة عربية عدة إلى صناعة المشاكل الداخلية لكل من المقاومة اللبنانية والفلسطينية لإلحاق الهزيمة بها من الداخل. ستحاول إسرائيل وحلفاؤها العرب زعزعة ثقة الناس بالمقاومة علّ وعسى تقوم الجماهير بالقضاء على المقاومة. هذا لن ينجح لأن الأنظمة العربية تفتقد للمصداقية. رابعا: ستنتقل بعض المقاومة إلى الحرب المتحركة بخاصة حزب الله. صمدت المقاومة حتى الآن في حرب ساكنة، ولم يكن ياستطاعتها أكثر من ذلك. لكن هزيمة إسرائيل الاندحارية تتطلب حربا متحركة، أي خروج المقاتل من الخندق والتقدم إلى الأمام. هذا يتطلب أعدادا كبيرة من المجاهدين، وأسلحة هجومية قادرة على إسقاط الطيران وتدمير الدبابات. قناعتي أن حزب الله يمتلك الآن الأعداد الكافية، وهو يحصل على معدات عسكرية إيرانية متطورة وفعالة، ولن يظهر أثرها المدمر إلا في ميدان المعركة. لا يمكن أن تبقى المقاومة ساكنة في مكانها زمنا طويلا، وهي ستهاجم إن لم تقم إسرائيل بالهجوم. المقاومة في غزة لا تستطيع خوض حرب متحركة لأسباب جغرافية ونُزُلية (لوجستية)، وبالتحديد بسبب الحصار المصري المضروب على القطاع. سيتطلب أي هجوم من قبل المقاومة استنفارا للقوات المسلحة في كل من إيران وسوريا، ومن المحتمل أن تشتعل المنطقة. خامسا: ستنتقم إسرائيل في اي صدام عسكري قادم من المدنيين بصورة أشد وأقسى وذلك لتحقيق هدفين: نأليب الناس ضد المقاومة، والتأثير على معنويات القيادتين السياسية والعسكرية. من المحتمل جدا أن تستعمل إسرائيل في الحرب القادمة القنابل الذرية التكتيكية ضد أهداف يمتزج فيها المدني والعسكري. إن لم تستعمل هذه الأسلحة في حربها القادمة، فستستعملها في حربها التي تلي. خسائر العرب في صفوف المدنيين ستكون هائلة جدا. وفي المقابل، ستضيق الأرض باليهود، ولن يدروا إلى أي جحر يفرون. سادسا: إسرائيل ستخسر الحرب القادمة، وليس بمعنى الفشل وإنما بمعنى الاندحار؛ أي أن الجيش الإسرائيلي سيندحر وسيسقط منه أعداد كبيرة من القتلى والأسرى. ومن الوارد أن تكون المفاوضات حول تبادل الأراضي وليس حول إدخال كيس الطحين إلى غزة. سابعا: الأنظمة العربية المتحالفة مع إسرائيل وأمريكا ستبوء بخيبة عظيمة قاتلة. لي أسبابي لقول هذا، ولدي حساباتي القائمة على معادلة صعود القوى وهبوطها. ستسابق إسرائيل وأمريكا الزمن في البحث عن حلول للتكتيكات التي تستخدمها المقاومة، وستسابق المقاومة الزمن في البحث عن حلول لقوة ودقة الصواريخ الأمريكية والإسرائيلية. سيحقق كل طرف تقدما في مجال اهتمامه، لكن أمريكا وإسرائيل لن تصلا إلى درجة الاطمئنان، بينما ستصل المقاومة إلى ذلك. لا يستهن أحد بهول أي معركة قادمة، ولا يظنن أحد أن خسائره ستكون بسيطة. نحن مقبلون على جحيم دنيوي مستعر، وكل المفاوضات الساعية إلى البحث عن حلول لن تجدي. المتتبع للحروب الإسرائيلية العربية، أو للصدام العربي الإسرائيلي يجد أن حدة إسرائيل في القتل والتدمير تزداد مع تصاعد حدة المقاومة العربية-الإسلامية. إسرائيل لن تطبطب على ظهر أحد، وستعمل بقدر استطاعتها على قصم الظهور. لكنها بذلك تغامر بوجودها. الدائرة تدور على إسرائيل، والخناق عليها يشتد، وأمامها فقط أن تعترف بكامل الحقوق الفلسطينية وعلى رأسها حق اللاجئين في العودة. أما بالنسبة للأنظمة العربية المتحالفة مع إسرائيل، فامامها فرصة إعادة تقييم الأمور ويعقب اولمرت فيقول اننا معنين بتدمير واجتياح وادارة حرب جديدة لغزة حتي تعود فتح برئاسة عباس الي جكم غزة فيعقب مركز ابحاث صهيوني فيقول مفكرة الإسلام: أكد مركز أبحاث صهيوني بارز أن العملية العسكرية التى شنتها "إسرائيل" على قطاع غزة، والتى استمرت أكثر من ثلاثة أسابيع طرحت مجدداً إمكانية عودة حركة فتح ورئيس السلطة الفلسطينية "أبو مازن" للقطاع مرة أخرى، وإسقاط نظام حركة حماس فيه. وأفاد تقرير لـ"المركز الأورشليمي للشئون العامة والسياسية" بأن فكرة عودة "فتح" لقطاع غزة كانت تحظى بتأييد أمريكي، وأوروبي ومصري. لكن تحقيق هذا السيناريو يواجهه الكثير من العقبات، أهمها فشل قوات الأمن التابعة لحركة فتح -والتى تلقت تدريبات أمريكية -طوال السنوات الماضية، وباتت تسيطر عليها العصابات الإجرامية. وأكد المركز الصهيوني فى تقريره أنه برغم هذا الدعم الدولى لحركة فتح لتجعل من غزة هونج كونج الثانية، لكنها سقطت على يد رجال حماس فى صيف 2007. موضحاً بأن فتح ستواجه بمقاومة شرسة من جانب رجال حماس إذا ما فكرت في العودة للقطاع مرة أخرى، خاصة بعد تزايد شعبية حماس بين فلسطيني غزة، عقب العدوان "الإسرائيلي" عليها، وفقدان حركة فتح لمصداقيتها بينهم، وبالأخص بعد فشلها فى إعادة تنظيم نفسها والتخلص من رموز الفساد فيها. وأنهى "المركز الأورشليمي للأبحاث" تقريره بدعوته للولايات المتحدة الأمريكية بتجنب الاعتماد على حركة فتح مرة أخرى، خاصة فى عملية إعادة إعمار غزة؛ لأنها باتت ضعيفة وبدون فائدة. وطالب إدارة الرئيس الأمريكي الجديد" باراك أوباما" بضرورة وضع معايير صارمة لحركة فتح إذا ما رغب فى أن تكون مسئولة عن عملية الإعمار. ان الحرب القادمة علي غزة ستحرق االاخضر واليابس كما يقول ابناء الخزي والعار ابناء فتح العملاء وبدورنا نقول وان عدتم عدنا لن تدخلوا غزة فلنا امكانيات اقوي من كل الدول ولنا سلاح قوي فتاك كيف ولا وربنا معنا هو ناصرنا لذلك نطلب من الجميع الدعاء والتضرع اليه غرب اشعث اغبر لو اقسم علي الله لابره ادعو الله بان ينصر ويمكن المسلمين ليس فقط في الضراء ادعوه بالسراء ايضا
__________________
كن صديقا للجهاد ,,, واجعل الايمان راية ,,, وامضي حرا في ثبات ,,, انها كل الحكاية ,,, وابتسم للموت دوما ,,, ان يكن لله غاية ,,, إن تصبري يا نفس حقاَ ترفعي في جنة الرحمن خير المرتعي إن الحياة وإن تطل يأتي النعي فإلى الزوال مآلها لا تطمعـــي إلا بنيل شهادة فتشفعــــــــــي ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() الله أكبر ولله الحمد
يعني راح نشهد النتصار الأعظم باذن الله
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
الحرب ما زالت مستمرة ولم ولن تنتهي حتى يخرج آخر يهودي من أرض فلسطين الحبيبة ، اللهم رد كيد اليهود في نحورهم ومكن للمجاهدين في غزة خاصة وفلسطين عامة من رقابهم ورقاب أذنابهم.
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |