|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم آل البيت بين التقليل من قدرهم والغلو في حقهم آولا : من هم آل البيت اختلف العلماء في تحديد آل النبي صلي الله عليه وسلم علي أربعة أقوال : القول الأول : أن آل النبي صلي الله عليه سلم : هم الذين حرمت عليهم الصدقة .وقد نص على ذلك أبو حنيفة والشافعي وأحمد وبعض المالكية القول الثاني : أن آل النبي صلي الله عليه وسلم هم ذريته وأزواجه خاصة حكاه ابن عبدا لبر في التمهيد ، وبه قال ابن العربي ، وعند الإمام أحمد روايتان ، والصحيح دخول زوجاته في أهل بيته ، واختارها شيخ الإسلام ابن تيمية القول الثالث : أن آله صلي الله عليه وسلم أتباعه إلى يوم القيامة روى ذلك البيهقي عن جابر بن عبد الله كما روي عن سفيان الثوري . وبه قال الشافعية وأختاره الأزهرى ، ونص عليه الاسفراينى في لوامع الأنوار، ورجحه النووي كما في شرح صحيح مسلم ، والمرداوي في الأنصاف وقال : هو علي الصحيح من المذهب وأختاره القاضي وغيره من الأصحاب . القول الرابع : أن آله صلي الله عليه وسلم هم الأتقياء من أمته حكاه القاضي حسين والراغب وغيرهم يدخل في ذلك سلمان رضي الله عنه " سلمان منا آل البيت " آل البيت في القرآن: قال تعالى : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيرا ) قال الإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري في ( تفسيره) : يقول الله تعالى : إنما يريد الله ليذهب عنكم السوء والفحشاء يا أهل محمد ويطهركم من الدنس الذي يكون في معاصي الله تطهيرا . ورُوي عن أبي زيد أن الرجس هاهنا الشيطان . وذكر ( أي الطبري ) بسنده إلى سعيد بن قتادة أنه قال : قوله : ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيرا ) ، فهم أهل البيت طهّرهم الله من السوء وخصّهم برحمة منه ، وقال ابن عطية : والرجس اسم يقع على الإثم والعذاب وعلى النجاسات والنقائص ، فأذهب الله جميع ذلك عن أهل البيت ، وقال الإمام النووي : قيل : هو الشك ، وقيل : العذاب ، وقيل : الإثم . قال الأزهري : الرجس اسم لكل مستقذر من عمل وغيره نصوص واردة في الموضوع عامة : روى البخاري عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن أبا بكر رضي الله عنه قال : ( ارقبوا محمداً صلّىالله عليه وسلّم في أهل بيته ) . وروى البخاري أيضاً عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلّىالله عليه وسلّم أحبّ إليَّ أن أصل من قرابتي ) . وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلّىالله عليه وسلّم : ( أحبّوا الله لما يغذوكم به من نعمه ، وأحبّوني بحب الله ، وأحبّوا أهل بيتي لحبّي ) . وروى الطبراني عن جابر رضي الله عنه أنه سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول للناس حين تزوج أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنهما : ألا تهنئوني ؟ سمعت رسول الله صلّىالله عليه وسلّم يقول : ( ينقطع يوم القيامة كل سبب ونسب إلاّ سببي ونسبي ) . وروى أحمد في مسنده عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلّىالله عليه وسلّم : (إني تارك فيكم خليفتين : كتاب الله عز وجل ممدودٌ ما بين السماء والأرض – أو ما بين السماء إلى الأرض – وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يتفرقا حتى يردا عليَّ الحوض ) . وروى الحاكم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلاّ أدخله الله النار ) . وروى أبو يعلى عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (خيركم خيركم لأهلي من بعدي) . وأخرج الحاكم وصححه عن أبي ذر رضي الله عنه قال وهو آخذٌ بباب الكعبة : من عرفني فقد عرفني ، ومن أنكرني فأنا أبو ذر ، سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول : ( ألا إن مثل أهلي بيتي فيكم مثل سفينة نوح من قومه ، مَنْ ركبها نجا ، ومَنْ تخلف عنها غرق ) . الحقوق اشرعية المثبتة لآل البيت : لا يأكلون الصدقة " نحن آل محمد لا ناكل الصدقة " صلى الله عليه وسلم لهم حق في الخمس والفئ من المغانم " واعلموا انما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى " فيهم الولاية والخلافة مابقي منهم اثنان "لايزال هذا الامر في قريش مابقي منهم اثنان " البخاري التبجيل والاحترام والمحبة تبعا لمحبة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم .. وعلو قدرهم مثبت في النصوص الشرعية من ذلك الصلاة عليهم – عليهم السلام – في التحيات " اللهم صل على محمد – صلى الله عليه وآله وسلم – وعلى آل محمد ..." الواجب الشرعي تجاه آل البيت " قبل ان اسوق كلام شيخ الاسلام أحب ان أقول ان آل البيت هم بشر من البشر " لافضل لعربي على عجمي ..الا بالتقوى " وكما قال الشاعر آل النبي همو أتباع ملته *** على الشريعة من عجم ومن عرب لو لم يكن آله إلا قرابته *** لصَلَّى الْمُصَلِّي على الطاغي أبي لهب ومنهج أهل السنة بالنسبة لكل واحد منهم حكمهم كحكم أي مسلم " نحبه بقدر طاعته " وان كنا نحب مجملهم من غير تفصيل وذلك لقرابتهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال شيخ الاسلام ابن تيمية في كتابه العقيدة الواسطية ما نصه : ومن أصول أهل السنة والجماعة أنهم يحبون أهل بيت رسول صلّى الله عليه وسلّم ويتولونهم ، ويحفظون فيهم وصية رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حيث قال يوم غدير خُمّ : (أذكركم الله في أهل بيتي) وقال للعباس عمه – وقد اشتكى إليه بعض قريش يجفو بني هاشم - ![]() وقال في الفتاوى (ج3 ص 407) وهو في الوصية الكبرى (ص 297) ما نصّه : آل بيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لهم من الحقوق ما يجب رعايتها ، فإن الله جعل لهم حقاً في الخُمس والفئ ، وأمر بالصلاة عليهم مع الصلاة على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال لنا : ( قولوا : اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صلّيتَ على إبراهيم إنك حميد مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركتَ على إبراهيم إنك حميد مجيد) وآل محمد هم الذين حرمت عليهم الصدقة ، هكذا قال الشافعي واحمد بن حنبل وغيرهما من العلماء رحمهم الله ، فإن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال ![]() ![]() وقال العلاّمة ابن حجر الهيتمي في كتابه (أسنى المطالب في صلة الأقارب) : يلزم المسلم أن يتأدب مع صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأهل بيته بالترضي عنهم ، ومعرفة فضلهم وحقهم ، والإمساك عما شجر بينهم ، مع نزاهة كل منهم عن ارتكابه شيئاً يعتقد حرمته ، بل كل منهم مجتهد ، فهم مجتهدون مثابون ، المحقّ منهم بعشرة أجور ، والمخطئ بأجر واحد ، والعقاب واللوم والنقص مرفوع عن جميعهم ، فتفطّن لذلك وإلاّ زلّت قدمك وحق هلاكك وندمك .ا.هـ. قال ابن عباس رضي الله عنهما : إن الله عزوجل ليرفع ذرية المؤمن معه في درجته في الجنة وإن كان لم يبلغها بعمله لتقرّ بها عينه ولاغرابة آل البيت أيها الاحبة نجد أنهم بين محبين مغالين بعض الشيء وهم بعض الصوفية فيزورون قبورهم .. وبين منحرفين في المغالاة يرفعونهم فوق مرتبتهم التي انزلهم الله تعالى وهم بعض الشيعة – هداهم الله – وأحوالهم معروفة ومشاهدة وبين مغالين في الانتقاص من قدرهم بصورة مستترة – ويتهم بذلك بعض اتباع المنهج السلفي – ومن يتهمهم يحتج انهم يسيئؤون الادب مع آل البيت واشهد الله تعالى اني لم اجد من يفعل ذلك ربما منهم من لا يكثر من ذكرهم والترضي عن مجملهم كما يفعل الصوفية وبين معتدلين وهم خير الفرق كلها على منهج أهل السنة الحق معروف واضح ابلج نحن نجل آل البيت ونحبهم ونحب مايسرهم لأنهم نسل خير خلق الله صلى الله عليه وآله وسلم وعترته وآل بيته ونقف ضد من يتطاول عليهم ولو بكلمة لأنهم آل بيت نبينا عليه الصلاة والسلام فلا نوافق على شطحات الشيعة ومغالاتهم ولا مبالغات الصوفية التي قد تؤدي الى كبائر ولانوافق ايضا على ما استطيع ان اسميه الجفاء في حق آل البيت من قبل اخواننا من الدعاة من أهل السنة فالوسطية الاسلامية ومنهج هل السنة هو خير دواء وطريق |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكي تعرِفوا من هم آل بيت محمد صلى الله عليه وآله: عليكم بِقراءة حديث الكساء بس بدون حذف المواضيع أو المشاركات أن كان همكم الحق ولا أظن وإِلا لما حذفتم موضوع وهو مُقتطفات من من موقع الوزارة الرسمية عموماً أن أردتم الحق فهو ظاهر ظهور العيان ولكنكم أردتم السلطان والعلوا في الدُنيا فهنيئاً لكُم بِها ولكن أفتحو الكتب أمام عامة الناس المساكين اللذين أعميتم أبصارهم وسددتُم آذانهُم ‘عن رؤية الحق. والحق أبلج لو تبقون رؤيتهُ....هيهات يبصر من في ناظريه عمى وصرخة الحق تأباها مسامِعهم. من يسمع الحق منهم يشتكي الصمم. حديث الكساء حديث متواتر تناقلته كتب الحديث و التفسير و التاريخ و غيرها من الكتب ، و المصادر السُنية التي دونّت حديث الكساء [1] حديث الكساء هو ما أدلى به رسول الله محمد ( صلى الله عليه وآله ) في فضل أهل بيته المعصومين ( عليهم السلام ) ، و هم : علي بن أبي طالب و فاطمة الزهراء و الحسن بن علي و الحسين بن علي ( عليهم السلام ) ، و كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد جمعهم تحت كساء حينما تحدث بحديث الكساء و لذلك سُمي الحديث بالكساء ، أما نص الحديث فقد رُوِيَ بصيغٍ متعددة من حيث اللفظ لكن هذه الصيغ تتحد في المعنى و المضمون ، إذ كلها تُشير الى أن النبي أراد تطبيق آية التطهير على هؤلاء النخبة ، كما أراد التأكيد على أنهم هم المقصودون من أهل البيت في الآية المباركة لا غيرهم . ففي صحيح مسلم بالإسناد إلى صفية بنت شيبة قالت : خرج النبي ( صلى الله عليه وآله ) غداة و عليه مِرْط مرحّل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : ﴿ … إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ ( القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 33 ، الصفحة : 422 ) . (صحيح مسلم : 4 / 1883 ، حديث : 2424 ، طبعة : بيروت / لبنان) . و في مسند أحمد بن حنبل ، عن أم سلمة أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان في بيتها فأتت فاطمة ببرمة فيها خزيرة فدخلت بها عليه فقال لها : إدعي زوجك و ابنيك ، قالت : فجاء علي و الحسن و الحسين فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة و هو على منامة له على دكان تحته كساء خيبري ـ قالت ـ و أنا أصلي في الحجرة ، فأنزل الله عَزَّ و جَلَّ هذه الآية : ﴿ … إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ ( القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 33 ، الصفحة : 422 ) قالت فأخذ فضل الكساء فغشاهم به ، ثم أخرج يده فألوى بها السماء ثم قال : اللهم إن هؤلاء أهلُ بيتي و خاصتي فأًذهِب عنهم الرجسَ ، و طَهِّرهم تطهيراً ، اللهم هؤلاء أهل بيتي و خاصتي فأذهِب عنهم الرجسَ و طَهِّرهُم تطهيراً . قالت : فأدخلتُ رأسي البيت فقلت : و أنا معكم يا رسول الله ؟ قال : " إنك إلى خير إنك إلى خير " . (مسند احمد بن حنبل : 6 / 292 ، طبعة : بيروت / لبنان) . و هناك أحاديث عديدة بصيغ مختلفة بهذا المضمون حول آية التطهير ذكرها العلماء في أكثر من خمسين كتابا من كتب التفسير و الحديث . [2] ﴿ … إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ ( القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 33 ، الصفحة : 422 ) [3] ﴿ … إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ ( القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 ) ، الآية : 33 ، الصفحة : 422 ) [3][1] و آية التطهير [2] ليست قليلة ، فهناك العشرات من الكتب المعتمدة لدى علماء المسلمين السُّنة قد دوَّنت حديث الكساء بصيغٍ مختلفة ، و فيما يلي نُشير إلى عدد من تلك المصادر كالتالي : 1. أحمد بن حنبل : المسند : 6 / 292 ، طبعة : بيروت . 2. ابن الأثير : أسد الغابة : 7 / 343 طبعة : بيروت . 3. ابن الصباغ المالكي : الفصول المهمة : 21 ، طبعة : بيروت . 4. ابن المغازلي الشافعي : المناقب : 100 ، طبعة : بيروت . 5. ابن حجر : الإصابة : 4 / 568 ، طبعة : بيروت . 6. ابن حجر : الصواعق المحرقة : 143 ، طبعة : القاهرة . 7. ابن طلحة الشافعي : مطالب السؤول : 8 ، مخطوط . 8. ابن عبد ربه : الاستيعاب : 3 / 1100 ، طبعة : بيروت . 9. ابن عساكر : التاريخ ، ترجمة علي ( عليه السَّلام ) : 1 / 274 ، طبعة : بيروت . 10. ابن كثير : تفسير القرآن العظيم : 3 / 493 ، طبعة : بيروت . 11. أبو الطيب صدِّيق بن حسن بن علي الحسين القنوجي البخاري ، المتوفى سنة : 1307 هجرية : فتح البيان : 2 / 256 ، طبعة : بيروت . 12. البدخشاني : نزل الأبرار : 32 ، طبعة : بيروت . 13. البغوي : معالم التنزيل : 3 / 529 ، طبعة : بيروت . 14. البلاذري : أنساب الأشراف : 2 / 104 ، طبعة : بيروت . 15. البيهقي : الاعتقاد على مذهب السلف : 186 ، طبعة : بيروت . 16. الجصاص : أحكام القرآن : 3 / 360 ، طبعة : دمشق . 17. الحاكم الحسكاني : شواهد التنزيل : 2 / 13 ، طبعة : بيروت . 18. الحاكم النيسابوري : المستدرك : 3 / 146 ، طبعة : بيروت . 19. الخازن : تفسير القرآن : 5 / 259 ، طبعة : بيروت . 20. الخطيب البغدادي : تاريخ بغداد : 10 / 278 ، طبعة : بيروت . 21. الخوارزمي : المناقب : 60 ، طبعة : قم . 22. الخوارزمي : مقتل الحسين : 1 / 75 طبعة : إيران . 23. الرازي : مفاتح الغيب : 8 / 71 ، طبعة : بيروت . 24. الزرندي : نظم درر السمطين : 131 ، طبعة : النجف . 25. الزمخشري : الكشاف : 1 : 369 ، طبعة : بيروت . 26. السبط بن الجوزي : تذكرة الخواص : 211 ، طبعة : بيروت . 27. السمهودي : جواهر العقدين : 193 ، طبعة : بيروت . 28. السيوطي : الإتقان : 2 / 563 ، طبعة : بيروت . 29. السيوطي : الدر المنثور : 5 / 198 ، طبعة : بيروت . 30. الشبراوي الشافعي : الإتحاف بحب الأشراف : 18 ، طبعة : مصر . 31. الشبلنجي : نور الأبصار : 111 ، طبعة : المكتبة الشعبية . 32. الشربيني : السراج المنير : 3 / 245 ، طبعة : بيروت . 33. الشوكاني : فتح القدير : 4 / 398 ، طبعة : بيروت . 34. الصبان : إسعاف الراغبين : 77 ، مخطوط . 35. أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي : صحيح الترمذي : 5 / 351 حديث : 3205 ، طبعة : بيروت . 36. أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري ، المتوفى سنة : 261 هجرية : صحيح مسلم : 4 / 1883 حديث : 2424 ، طبعة : بيروت . 37. الصفوري : نزهة المجالس : 558 ، طبعة : القاهرة . 38. الطبراني : المعجم الصغير : 1 / 135 ، طبعة : بيروت . 39. الطبري : الرياض النضرة : 3 / 152 ، طبعة : بيروت . 40. الطبري : تفسير القرآن : 12 / 6 ، طبعة : بيروت . 41. الطبري : ذخائر العقبى : 21 ، طبعة : بيروت . 42. الطحاوي : مشكل الآثار : 1 / 332 ، طبعة : بيروت . 43. القرطبي : الجامع لأحكام القرآن : 4 / 178 ، طبعة : القاهرة . 44. القندوزي : ينابيع المودة : 1 / 124 ، طبعة : النجف . 45. الكلبي : التسهيل لعلوم التنزيل : 3 / 137 ، طبعة : مصر . 46. الكنجي الشافعي : كفاية الطالب : 212 ، طبعة : بيروت . 47. المتقي الهندي : منتخب كنز العمال : 5 / 96 ، طبعة : المكتب الإسلامي . 48. النبهاني : الشرف المؤبد : 18 ، طبعة : القاهرة . 49. النبهاني : جواهر البحار : 1 / 115 ، طبعة : مصر . 50. النسائي : خصائص علي ( عليه السَّلام ) : 46 ، طبعة : إيران . 51. النيسابوري : ثمار القلوب : 2 / 865 ، طبعة : دمشق . 52. الهيثمي : مجمع الزوائد : 9 / 158 ، طبعة : بيروت . 53. الواحدي : أسباب النزول : 203 ، طبعة : بيروت |
#3
|
|||
|
|||
![]() هذا وصلى الله على خاتم الأنبياء والمرسلين نبينا ورسولنا وحبيب قلوبنا أبوالقسم محمد وعلى آلهِ الطاهرين.
|
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الحسين بن علي عليه السلام"يوم الطف" |
#5
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
__________________
{ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها} |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |