|
كل ما يتعلق بمرض السرطان قسم خاص يتناول كل ما يختص بمرض السرطان آخر الاكتشافات والدراسات العلمية , اعراضة , وطرق علاجة بين الطب الحديث والطب والبديل |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() علاج سرطان الحنجرة: أفضل الخيارات الطبية والجراحية! | الطبي Altibbi.com علاج سرطان الحنجرة المبكر قد ينقذ حياتك! من الجراحة إلى العلاج الموجه، اكتشف أفضل الطرق العلاج وزيادة فرص الشفاء في هذا المقال! صحيح أنّ سرطان الحنجرة يُسبب صعوبة في البلع والتنفس، وقد يمنع المريض من التحدث والتواصل بشكلٍ طبيعي، ولكن هذا لا يعني نهاية الطريق؛ فالكشف المبكر وتلقي العلاج بسرعة يزيدان من فرص الشفاء! في هذا المقال، نتعرّف على أفضل طرق علاج سرطان الحنجرة وأهم النصائح لزيادة فرص التعافي والشفاء! [1][2] محتويات المقال
طرق علاج سرطان الحنجرة يعتمد علاج سرطان الحنجرة على عدة عوامل، أهمها حجم الورم السرطاني وموقعه، ومدى انتشار المرض، إضافة إلى استجابة المصاب للعلاج. ففي المراحل المبكرة قد يكتفي الطبيب بالجراحة أو العلاج الإشعاعي فقط، بينما تستدعي بعض الحالات الأخرى علاجاتٍ إضافية، مثل العلاج الكيميائي والعلاج الموجه. [3] العلاج الإشعاعي يستخدم الطبيب أجهزةً خاصة لتوجيه جرعاتٍ دقيقة من الإشعاع عالي الطاقة للقضاء على الخلايا السرطانية وقتلها. وقد يعتمد الطبيب على العلاج الإشعاعي وحده في المراحل المبكرة من سرطان الحنجرة، عندما لا يكون المرض قد انتشر إلى الغدد اللمفاوية الموجودة في العنق بعد. [3] أو قد يُستخدم بعد الجراحة لضمان القضاء على أي خلايا سرطانية متبقية، أمّا في المراحل المتقدمة؛ فقد يكون العلاج الإشعاعي خيارًا مساعدًا إلى جانب علاجات أخرى، مثل العلاج الكيماوي. [3] وبحسب حجم الورم ومدى استجابته للعلاج، يحدد الطبيب عدد جلسات العلاج الإشعاعي ومدتها، وعادةً يُعطى بمعدل 5 جلسات أسبوعيًا، ولمدة تتراوح بين 3- 7 أسابيع. وبما أنّ العلاج الإشعاعي يُؤثر على أنسجة الجسم السليمة، فقد يُسبب الآثار الجانبية الآتية: [3]
العلاج الجراحي في المراحل المبكرة من سرطان الحنجرة قد يكتفي الطبيب بالعلاج الجراحي وحده، بينما في المراحل المتقدمة فقد يلجأ إلى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي قبل العملية لتقليص حجم الورم، أو بعد الجراحة لضمان القضاء على أي خلايا سرطانية متبقية. [4] ويُقرر الطبيب نوع العملية حسب مرحلة السرطان، ونوع الورم ومكانه، ومدى انتشاره إلى الأنسجة المجاورة، ومن العمليات التي يلجأ إليها: [4]
العلاج الكيماوي العلاج الكيماوي هو أدوية تُستخدم لقتل الخلايا السرطانية والقضاء عليها، ويلجأ إليه الطبيب إلى جانب العلاج الإشعاعي في الحالات المتقدمة من سرطان الحنجرة؛ لأنّه يزيد حساسية الخلايا السرطانية للعلاج الإشعاعي، أو قد يُستخدم قبل الجراحة لتقليص حجم الورم قبل استئصاله. [5] كما قد يكون العلاج الكيميائي جزءًا من خطة العلاج التلطيفي أحيانًا؛ لتخفيف الأعراض والسيطرة على نمو الورم وانتشاره، مما يُحسّن جودة حياة المصاب في المراحل الأخيرة من المرض. [5] ومن الأمثلة على الأدوية الكيماوية المستخدمة لعلاج سرطان الحنجرة: [5]
يُعرف أيضًا باسم العلاج الحيوي، ويُستخدم في حالات سرطان الحنجرة الذي انتشر لمناطق أخرى، أو لا يُمكن استئصاله بالجراحة، فهو يُحفّز جهاز المناعة على مهاجمة وقتل الخلايا السرطانية. [3] ومن الأمثلة على أدوية العلاج المناعي مثبطات نقاط التفتيش المناعية (بالإنجليزية: Immune Checkpoint Inhibitors)، والتي تُساعد خلايا الدم البيضاء على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها بفعالية أكبر. [3] العلاج الموجه يستخدم العلاج الموجه (بالإنجليزية: Targeted Therapy) عندما يكون سرطان الحنجرة قد انتشر أو يصعب استئصاله جراحيًا، ويتضمّن استخدام أجسام مضادة تستهدف الخلايا السرطانية بشكلٍ مباشر، مما يُساعد على قتل الخلايا السرطانية، أو منع نموها أو انتشارها، ومن الأمثلة عليها دواء سيتوكسيماب (بالإنجليزية: Cetuximab). [1][3] كما يُستخدم سيتوكسيماب مع العلاج الإشعاعي في الحالات المتقدمة من سرطان الحنجرة، خصوصًا عند عدم إمكانية استخدام العلاج الكيميائي بسبب الإصابة بأمراضٍ في الكلى أو القلب. ولكنه قد يُسبب آثارًا جانبية، منها: [1][3]
تعتمد فرص الشفاء من سرطان الحنجرة على عدة عوامل، منها مرحلة السرطان؛ حيث قد تصل إلى 90% أو أكثر في المراحل المبكرة. مع ذلك خلال فترة العلاج، يُوصى باتباع النصائح الآتية لزيادة فرص التعافي وتخفيف الآثار الجانبية المصاحبة للعلاج: [6][7][8]
يعتمد علاج سرطان الحنجرة على عدة عوامل، منها مرحلة السرطان، ونوعه ومدى انتشاره، فعلى سبيل المثال قد يكون العلاج الإشعاعي أو الجراحي كافيًا لعلاج السرطان الذي لم ينتشر بعد، بينما تستدعي الحالات المتقدمة استخدام طرقٍ إضافية، مثل العلاج الموجه أو العلاج المناعي. استشر الآن طبيبًا معتمدًا من خلال الطبي؛ لتعرف المزيد من النصائح التي تُحسّن فرص الشفاء من هذا المرض، وتقلل الآثار الجانبية للعلاج. [1] National Cancer Institute (NCI). Laryngeal Cancer Treatment (PDQ®)–Patient Version. Retrieved on the 29th of August, 2025. [2] Cancer Council. Throat Cancer. Retrieved on the 29th of August, 2025. [3] NHS. Laryngeal (larynx) cancer-Treatment. Retrieved on the 29th of August, 2025. [4] The American Cancer Society. Surgery for Laryngeal and Hypopharyngeal Cancers. Retrieved on the 29th of August, 2025. [5] Cancer Research UK. Chemotherapy for laryngeal cancer. Retrieved on the 29th of August, 2025. [6] Cancer Research UK.Survival for laryngeal cancer. Retrieved on the 29th of August, 2025. [7] Memorial Sloan Kettering Cancer Center. Chemotherapy for laryngeal cancer. Retrieved on the 29th of August, 2025. [8] Throat Cancer Foundation. Why It’s Crucial to Look After Yourself After Beating Throat Cancer. Retrieved on the 29th of August, 2025. تنبيه المعلومات الطبية الموجودة على هذه الصفحة تهدف إلى التثقيف العام فقط، ولا تُعد بديلاً عن الاستشارة الطبية. يمكنك الوثوق بخبرة أطباء منصة الطبي المعتمدين للحصول على استشارة طبية دقيقة وشخصية عبر خدمات الرعاية الصحية عن بُعد، المتوفرة على مدار الساعة.
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |