دواء جديد لتطويل الرموش

[سيد عبدالعال]

دواء جديد لتطويل الرموش



واشنطن: طورت شركة أدوية أمريكية علاجاً تجميلياً أطلقت عليه اسم bimatoprost من أجل تحفيز رموش العينين علي النمو.
وأوضحت شركة Allergan Inc، التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً لها وتصنع أدوية بوتوكس، أنها سوف تسجل الدواء لدي إدارة الأدوية والأغذية الأمريكية خلال العام الحالي.
وأضافت أن التجارب التي أجريت حتي الآن اثبتت نجاح هذا الدواء الذي يوضع في منطقة أسفل الرموش.
وقال الدكتور سكوت ويتكب نائب رئيس قسم الأبحاث والتنمية في الشركة: "إننا سعداء بنتائج البرنامج السريري ونعتقد أن هذا المنتج المبتكر إذا تمت الموافقة عليه قد يزداد الاقبال عليه في قطاع المنتجات الطبية"، وفقا لصحيفة "الراية".
وإذا وافقت إدارة الأدوية والأغذية الأمريكية علي العلاج فلن يتم الحصول عليه إلا بواسطة وصفة طبية.







نقص المغنيسيوم يسبب تساقط الرموش

الدوحة: أكد الدكتور عارف زرقية أن نقص عنصر المغنيسيوم في الجسم يؤدي الي القلق وتساقط الرموش، لافتاً إلي ان الأبحاث الطبية أكدت علي أهمية هذا العنصر.
وأوضح زرقية، وفقا لصحيفة "الراية" القطرية، أن عنصر المغنيسيوم يساهم في 300 تفاعل بيوكيميائي يحدث في الجسم وله تأثيره الفعال علي الخلايا الدماغية ونقصه يؤدي الي الشعور بالاجهاد المستمر.
ويمكن الحصول علي هذا العنصر من خلال تناول المياه المعدنية بكثرة، حيث يقوم الجسم بتمثيله أفضل من الموجود في الطعام وبالتالي فإن الاستفادة منه تكون أكبر.



الطماطم البرتقالية تحمي من أمراض العيونواشنطن: كشفت دراسة قام بها باحثون من جامعة ولاية أوهايو الأمريكية أن الطماطم ذات اللون البرتقالي والمعروفة باسم "التانجرين"، لها دور كبير في مقاومة مرض "ضمور البقعة" وهو أحد أمراض العيون.
وأوضحت الدراسة أن طماطم "التانجرين" البرتقالية اللون، تحوي أنواعاً من مواد "الليكوبين" يمكن امتصاصها بشكل أفضل من قبل الجسم، مقارنة مع نظيراتها الموجودة في الطماطم الحمراء اللون، على الرغم من أن الأخيرة تحوي كميات أكبر من تلك المواد.
ويوضح المختصون، بحسب جريدة "الخليج"، أن الليكوبين من المواد المضادة للتأكسد، وتتبع عائلة الكاروتينويدات التي تمنح اللون لثمار الفاكهة والخضروات، كما تمتاز الكاروتينويدات بفوائدها الصحية في مجال خفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين، الأمراض السرطانية.
وتشير نتائج الدراسة -التي نشرتها دورية "الكيمياء الزراعية والغذائية" في عددها الأخير- إلى أن مواد الليكوبين الموجودة في طماطم "التانجرين" البرتقالية اللون، تم امتصاصها بشكل أفضل من قبل الجسم بنحو مرتين ونصف مقارنة مع النوع الآخر.
وعلى الرغم من أن الطماطم الحمراء تعد أغنى بمواد الليكوبين مقارنة مع طماطم "التانجرين" البرتقالية، إلا أن الأخيرة تحوي المواد بشكل مركبات يسهل امتصاصها من قبل الجسم مما يجعلها ذات فائدة أكبر في هذا المجال
مهندس مدنى /سيد عبدالعال
قسم الصدفيه
11/10/2008

[سيد عبدالعال]

بارك الله فيكم