|
ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() *** موقف الرسول الباسل إزاء عمل التطويق*** - كان رسول الله "ص" في تسعة نفر من أصحابه في مؤخرة المسلمين ، وأمام الوضع الجديد كان أمامه طريقان : إما أن ينجو بنفسه وبأصحابه إلى ملجأ مأمون ،وإما أن يخاطر بنفسه فيدعو أصحابه ليجمعهم حوله . رفع صوته مناديا عباد الله ليسمعه المشركون ويخلصوا إليه قبل أن يصل إليه المسلمون. *** تبدد المسلمين في الموقف*** - فقدت طائفة من المسلمين صوابها وأخذت طريق الفرار ، منهم من دخل المدينة ومنهم من انطلق نحو الجبل ومنهم من التبس عليه الأمر فاختلط بالمشركين ، وبينما هم كذلك صاح صائح إن محمدا قد قتل . فانهارت معنوياتهم وتوقف من توقف عن القتال ورمى سلاحه ، وفي المقابل استبسلت طائفة من الأنصار وأبدوا رغبة في الموت بعد سماع مقتل النبي. وأخذوا سلاحهم يهاجمون المشركين لشق الطريق إلى مقر القيادة ، وزادهم قوة أن خبر مقتل النبي كذب ، فنجحوا في الإفلات عن التطويق . وطائفة ثالثة كان همها الدفاع عن الرسول "ص" وهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب وغيرهم رضي الله عنهم. *** احتدام القتال حول رسول الله "ص"*** - وكما سبق لما نادى الرسول "ص" المسلمين : هلم إلي أنا رسول الله ، سمع صوته المشركون وعرفوه وهاجموه ، وكان حوله تسعة نفر ، وجرى بين المسلمين وبين هؤلاء النفر التسعة من الصحابة عراك عنيف أظهروا فيه التفاني والبسالة والبطولة. ***أحرج ساعة في حياة رسول الله"ص"*** |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لم يبق مع الرسول صلى الله عليه وسلم غير طلحة بن عبيد الله وسعد بن ابى وقاص فلم يتوان المشركين من انتهاز الفرصة فركزوا على الرسول رماه عتبة بن ابى وقاصب الحجارة فوقع لشقه واصيبت رباعيته تقدم اليه عبد الله بن شهاب فشجه فى جبهته وجاء عبد الله بن قمئة فضربه على عاتقه ثم ضربه ضربة اخرى فدخلت حلقتان من حلق المغفر فى وجنته ولقد نجح سعد بن ابى وقاص وطلحة بن عبيد الله فى الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم ببسالة فقال الرسول لسعد ارم فداك ابى وامى وقال على طلحة من اراد ان ينظر الى شهيد يمشى على الارض فلينظر لطلحة ![]() ![]() قام الصحابة بعمل سياج حول الرسول صلى الله عليه وسلم باجسادهم وسلاحهم وكان اول من رجع اليه هو ابو بكر الصديق ثم ابو عبيدة بن الجراح وخلال لحظات اجتمع حول الرسول عصابة من ابطال المسلمين <ابو دجانة\مصعب بن عمير\على بن ابى طالب\سهل بن حنيف\مالك بن سنان\ام عمارة نسيبة بنت كعب\قتادة بن النعمان\عمر بن الخطاب\حاطب بن ابى بلتعة\ابو طلحة> ![]() ![]() تضاعف عدد المشركين واشتدت حملاتهم حتى سقط الرسول صلى الله عليه وسلم فى حفرةفجحشت ركبته واخذ على بيده واحتضنه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما ![]() ![]() كان ابو طلحة يسور نفسه بين يدى الرسول ويرفع صدره ليقيه من السهام وقام ابو دجانة امام الرسول فترس عليه بظهره والنبل يقع عليه وهو لايتحرك وتبع حاطب بن ابى بلتعة عتبة بن ابى وقاص فضربه بالسيف فطرح راسه وكان سهل بن حنيف من الرماة الابطال وقد قام بدور فعال فى ذود المشركين وقاتل عبد الرحمن بن عوف حتى اصيب فوه وجرح 20 جرح واصيب فى رجله فعرج وامتص مالك بن سنان والد ابى سعيد الخدرى الدم من وجنة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى انقاه وقاتلت ام عمارة فاعترضت لابن قمئة فضربها على عاتقها ضربة تركت جرحا اجوف وبقيت تقاتل حتى اصابها 12 جرحا وقاتل مصعب بن عمير بضراوة وكان اللواء بيده فقطعت اليد اليمنى فاخذ اللواء باليد اليسرى فقطعت فبرك على اللواء بصدره وعنقه حتى قتل فظن ابن قمئة انه قتل الرسول صلى الله عليه وسلم لان مصعب كان شديد الشبه بالرسول فانصرف ابن قمئة وصاح ان الرسول قتل ![]() ![]() عندما اشيع خبر مقتل الرسول صلى الله عليه وسلم انهارت معنويات الصحابة ووقع داخل صفوفهم ارتباك شديد وخفت هجمات المشركين لظنهم انهم نجحوا فى قتل الرسول صلى الله عليه وسلم واشتغل الكثير منهم بتمثيل قتلى المسلمين ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لما قتل مصعب اعطى الرسول صلى الله عليه وسلم اللواء لعلى بن ابى طالب واستطاع الرسول ان يشق الطريق الى جيشه وكان اول من عرفه كعب بن مالك فبشر المسلمين ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم طلب منه ان يلزم الصمت حتى لايعرف مكانه احد من المشركين ولكن المسلمون سمعوا هذا الصوت فتجمعوا حول الرسول حوالى 30 رجلا من الصحابة تقدم عثمان بن عبد الله بن المغيرة الى الرسول صلى الله عليه وسلم لمواجهته الا ان الفرس عثرت به فنازله الحارث بن الصمة فقتله وعطف عبد الله بن جابر احد المشركين على الحارث بن الصمة فضرب بالسيف على عاتقه فجرحه ولكن انقض عليه ابو دجانة فضربه بالسيف فطار راسه وبمثل هذه البسالة بلغت هذه الكتيبة فى انسحاب منظم الى شعب الجبل ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() *** الرسول "ص" يواصل المعركة وينقذ الموقف*** - أعطى الرسول "ص" اللواء علي بن أبي طالب ، فقاتل قتالا شديدا كما قاتل الصحابة الموجودون هناك مدافعين . - شق الرسول "ص" طريقه إلى جيشه المطوق ، فعرفه كعب بن مالك ونادى بأعلى صوته مبشرا المسلمين ، وأشار عليه الرسول بالصمت لئلا يعرف المشركون موضعه ، ولاذ إليه حوالي ثلاثين من الصحابة. - انسحب رسول الله "ص" إلى شعب الجبل شاقا طريقه بين المشركين الذين أرادوا عرقلة الانسحاب ففشلوا ، وتقدم عثمان بن عبد الله بن المغيرة لقتل رسول الله "ص" فنازله الحارث بت الصمة وأخذ سلاحه . - وعطف عبد الله بن جابر على الحارث بن الصمة فضرب عاتقه وحمله المسلمون وانقض أبو دجانة صاحب العصابة الحمراء على عبد الله بن جابر فأطار رأسه بضربة من سيفه . وفي هذه الأثناء أخذ المسلمون النعاس أمنة كما ذكر القرآن ، وبلغت هذه الكتيبة شعب الجبل فأصبحت في مقام مأمون. ***مقتل أبي بن خلف*** |
#5
|
||||
|
||||
![]() *** مقتل أبي بن خلف*** - أدرك رسول الله "ص" ليقتله وأخذ صلى الله عليه وسلم حربة من الحارث بن الصمة فطعنه ، فلما رجع إلى قريش قال : قتلني والله محمد ، وذكرهم بما قاله له محمد "ص" بمكة " أنا أقتلك" فمات عدو الله بسرف وهم قافلون به إلى مكة. *** طلحة ينهض بالنبي"ص"*** - أراد "ص" أن يعلو صخرة بالجبل ولم يقدر بسبب الدرعين والجرح الشديد فجلس تحته طلحة بن عبد الله ونهض به حتى استوى عليها فأوجبت له الجنة. *** آخر هجوم قام به المشركون*** - بقيادة أبي سفيان وخالد بن الوليد أرادوا أن يعلوا الجبل فقاتلهم عمر بن الخطاب ورهط من المهاجرين فألزموهم على الهبوط من الجبل. - كما رماهم سعد بسهمه فقتل منهم ثلاثا فهبطوا ، وظل هذا السهم المبارك مع سعد حتى مات وكانت مع بنيه من بعده. *** تشويه الشهداء*** - مثلوا بقتلى المسلمين ، وبقرت هند بنت عتبة كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها. *** مدى استعداد أبطال المسلمين للقتال حتى نهاية المعركة*** |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() *مدى استعداد أبطال المسلمين للقتال حتى نهاية المعركة* .1:كان كعب بن مالك فيمن رأي التمثيل بجثث المسلمينوشاهد منازلة بين كافر واحد المسلمين وكان الكافر أفضل منه عدة وهيبة فإذا بالمسلم يضرب الكافر ضربة بلغت وركه وكشف عن وجهه فإذا هو (أبو دجانة) .2:جاءت نسوة من المؤمنين الي ساحة المعركة بعد القتال ومنهن (عائشة بنت أبي بكر ,أم سليم) ويملئن القرب على متونها وتفرغها في أفواه القوم وكذلك (ام أيمن)التي كانت تسقي الجرحى فرماها (حبان بن العرقة) بسهم فوقعت وتكشفت فضحك فأمر الرسول (بسعد بن أبي وقاص ) أن يرميه بسهم فسقط وتكشف وضحك النبي حتى بدت نواجذه *عد انتهاء الرسول إلى الشعب* لما استقر رسول الله في مقره بالشعب خرج على بن ابي طالب وملأ درقته ماء فعافا الرسول أن يشربه لما وجد منه ريحا فغسل به وجه الرسول وجاءه محمد بن سلمة بماء عذب فشرب منه وصلى الظهر قاعدا من أثر الجرح وصلى وراءه المسلمون قعودا شماتة أبي سفيان بعد نهاية المعركة وحديثه مع عمر
__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك اللهم اشفي مرضي المسلمين وارحم موتاهم اللهم امين
|
#7
|
||||
|
||||
![]() بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
شماتة أبي سفيان بعد نهاية المعركة وحديثه مع عمر** "شرف أبو سفيان على الجبل وقال (أفيكم محمدا فلم يجيبوه بأمر من الرسول ثم عاد وقال :أفيكم ابن ابي قحافة فلم يجيبوه فقال :أفيكم عمر فلم يجيبوه) فسعد وقال :أما هؤلاء فقد كفيتموه فلم يملك عمر إلا أن قال: (يا عدو الله إن الذين ذكرتهم أحياءوقد أبقى الله ما يسوءك) فقال أبو سفيان :أعل هبُل ....فردوا عليه:الله أعلى وأجل قال:لنا العزى ولا عزة لكم ....قالوا:الله مولانا ولا مولى لكم قال لعمر :أنشدك الله يا عمر أقتلنا محمدا ....قال عمر :اللهم لا وانه ليستمع لكلامك الآن.....فصدقه *مواعدة التلاقي في بدر* .انصرف أبو سفيان ومن معه قائلا :موعدكم بدر العام المقبل ... فرد الرسول:نعم هو بيننا وبينكم موعد *التثبت من موقف المشركين* .أخرج الرسول علي بن أبي طالب في أعقابهم لبري إذا كانوا امتطوا الابل وتركوا الخيل فهم متوجهون إلى مكة ...وإذا امتطوا الخيل وجنبوا الابل فهم متهجهون إلى المدينة فسيعزم عى منازلتهم فوجدهم امتطوا الابل *تفقد التلى والجرحى*
__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك اللهم اشفي مرضي المسلمين وارحم موتاهم اللهم امين
|
#8
|
||||
|
||||
![]() ***تفقد القتلى والجرحى*** - لما فرغ الناس بدؤوا في تفقد القتلى والجرحى وقد وجد زيد بن ثابت سعد بن ربيعة بآخر رمق وعمرو بن ثابت وقزمان ورجل من يهود بني ثعلبة. ***جمع الشهداء ودفنهم *** - أمر رسول الله "ص" المسلمين بدفن قتلاهم في مضاجعهم ، وألا يغسلوا ويدفنون بثيابهم دون الحديد والجلود ، ودفن الاثنين والثلاثة في قبر واحد وكان يسبق بدفن أكثرهم أخذا بالقرآن . - و وجد جثمان حنظلة يقطر ماء وسمي غسيل الملائكة . -ودفن حمزة بن عبد المطلب مع عبد الله بن جحش وكان ابن أخيه ، وبكى رسول "ص" على حمزة أشد البكاء. ***الرسول يثني على ربه عز وجل ويدعوه*** -أمر رسول الله "ص" المسلمين بالاستواء خلفه وأثنى على ربه عز وجل بما شاء من الدعاء. ***الرجوع إلى المدينة ونوادر الحب والتفاني*** - عند رجوعه إلى المدينة أظهرت المؤمنات من الحب والتفاني الصادق ما أظهره المؤمنون في المعركة ، وتجلى هذا الحب والتفاني في رد فعلهن عند سماعهن نعي أزواجهن أو أبنائهن أو أحد أقربائهن . *** الرسول "ص" في المدينة*** - يوم السبت السابع من شهر شوال سنة 3هـ وصل رسول الله "ص" المدينة ، ولما انتهى إلى أهله ناول سيفه فاطمة لتغسله وكذلك فعل علي بن أبي طالب. ***قتلى الفريقين*** - قتلى المسلمين سبعون وهم كالتالي: الأوس 24 ---الخزرج 41 هؤلاء من الأنصار. - اليهود 1 - المهاجرون 4 - قتلى المشركين: 22 قتيلا وذكر ابن هشام وغيره 37 قتيلا. *** حالة الطوارئ في المدينة*** - رغم التعب الذي أنهكهم فقد بات المسلمون يحرسون المدينة ويحرسون رسول الله. *** غزوة حمراء الأسد*** - كما فكر رسول الله "ص" في القيام بمطاردة الجيش المكي ، قرر هذا الأخير الرجوع لاستئصال المسلمين. - وأمر النبي "ص" بالخروج معه من شهد القتال إلا جابر بن عبد الله ، وفي الطريق أقبل معبد بن أبي معبد الخزاعي فأسلم ،ثم أمره الرسول "ص" باللحاق بأبي سفيان فيخذله . وذلك ما فعل ، لقد أتى أبا سفيان ووجده عاقدا العزم على العودة لقتال المسلمين ، ولم يكن يعلم بإسلامه وأخبره بأن محمدا قد خرج في أصحابه يطلبكم وحوله جمع كثير. - وعند سماع هذا انهارت عزائم الجيش المكي وأخذه الخوف وواصل الانسحاب باتجاه مكة . - ولقي أبو سفيان ركبا من عبد القيس يريد المدينة وطلب منهم إبلاغ محمد أن قريشا قد أجمعت لاستئصال محمد وأصحابه . أبلغ الركب رسول الله "ص" أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم ، فزاد قولهم ذلك إيمانا. - أقام رسول الله "ص" بحمراء الأسد الاثنين والثلاثاء والأربعاء 9و10و11 شوال سنة 3هـ . ورجع إلى المدينة وأخذ معه أبا عزة الجمحي الذي غدر برسول الله "ص" وحرض المشركين بشعره ، فأمر بضرب عنقه ، كما حكم بالإعدام في جاسوس من جواسيس قريش. *** القرآن الكريم يتحدث حول موضوع المعركة*** - ذكر القرآن الكريم المراحل المهمة في المعركة ، وذلك في ستين آية من سورة آل عمران تبتدئ بذكر أول مرحلة من مراحل المعركة :"وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم "آل عمران:121 *** الحكم والغايات المحمودة في هذه الغزوة*** - فيها من الفوائد والحكم الربانية: 1- تعريف المسلمين سوء عاقبة المعصية. 2- شؤم ارتكاب النهي. 3- من عادة الرسل أن تبتلى وتكون لها العاقبة. 4- لو انتصر المسلمون دائما لدخل في المؤمنين من ليس منهم .- ---5عرف المسلمون أن لهم عدوا في دورهم (المنافقون). 6- الشهادة من أعلى مراتب الأولياء. 7- أراد الله إهلاك أعدائه فقيض لهم الأسباب التي يستوجبون بها ذلك في كفرهم وبغيهم وطغيانهم في أذى أوليائه. ***السرايا والبعوث بين أحد والأحزاب*** |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شرح تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم::::للإمام الألباني - رحمه الله تعالى - | Aboabdalah | ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية | 8 | 14-05-2011 06:17 PM |
الرحيق المختوم كتاب الكتروني رائع | Adel Mohamed | ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية | 1 | 13-04-2007 12:23 AM |
فلاش مؤثر جدا يذكر بالاجل المحتوم... | عمي جلال | ملتقى المرئيات - فلاشات - فيديو كليب | 1 | 24-01-2007 06:58 AM |
الرحيق المختوم كتاب الكتروني رائع | Adel Mohamed | ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية | 5 | 24-05-2006 07:18 AM |
اختكم "الرحيق المختوم "نورت منتداكم!!!! | قطرات الندى | استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات | 4 | 19-02-2006 09:21 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |