|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا) ♦ الآية: ï´؟ يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (52). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ يَوْمَ يَدْعُوكُمْ ï´¾ بالنداء الذي يُسمعكم، وهو النَّفخة الأخيرة، ï´؟ فتَستجيبون ï´¾: تُجيبون ï´؟ بحمده ï´¾، وهو أنَّهم يخرجون من القبور يقولون: سبحانك وبحمدك، حمِدوا حين لا يَنفعهم الحمدُ، ï´؟ وَتَظُنُّونَ إِنْ لبثتم إلاَّ قليلًا ï´¾: استقصروا مدَّة لَبْثِهم في الدُّنيا أو في البرزخ، مع ما يعلمون مِن طولِ لَبْثِهم فِي الآخرة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ يَوْمَ يَدْعُوكُمْ ï´¾ مِنْ قُبُورِكُمْ إِلَى مَوْقِفِ الْقِيَامَةِ، ï´؟ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ ï´¾، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بِأَمْرِهِ، وَقَالَ قَتَادَةُ: بِطَاعَتِهِ، وَقِيلَ: مُقِرِّينَ بِأَنَّهُ خَالِقُهُمْ وَبَاعِثُهُمْ، وَيَحْمَدُونَهُ حِينَ لَا يَنْفَعُهُمُ الْحَمْدُ، وَقِيلَ: هَذَا خِطَابٌ مَعَ المؤمنين فإنهم يُبعثون حامدين، ï´؟ وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ ï´¾: فِي الدُّنْيَا وفي الْقُبُورِ، ï´؟ إِلَّا قَلِيلًا ï´¾؛ لِأَنَّ الْإِنْسَانَ لو مكَث ألوفًا من السنين في الدنيا وفي القبر، عدَّ ذَلِكَ قَلِيلًا فِي مُدَّةِ الْقِيَامَةِ وَالْخُلُودِ، قَالَ قَتَادَةُ: يَسْتَحْقِرُونَ مُدَّةَ الدُّنْيَا فِي جَنْبِ الْقِيَامَةِ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |