|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولًا) ♦ الآية: ﴿ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (109). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَوْمَئِذٍ ﴾ يوم القيامة ﴿ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ ﴾ أحدًا ﴿ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ ﴾ في أن يشفع له، وهم المسلمون الذين رضي الله قولهم؛ لأنهم قالوا: لا إله إلا الله، وهذا معنى قوله: ﴿ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ ﴾؛ يعني: لا تنفع الشفاعة أحدًا من الناس، ﴿ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ ﴾؛ يعني: إلا من أذن له الله أن يشفع، ﴿ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا ﴾؛ يعني: ورضي قوله، قال ابن عباس: يعني قال لا إله إلا الله، فهذا يدل على أنه لا يشفع لغير المؤمن. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |