|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وكذلك أنزلناه قرآنًا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون) ♦ الآية: ﴿ وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (113). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَكَذَلِكَ ﴾ وهكذا ﴿ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا ﴾ بينَّا ﴿ فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ﴾ القرآن ﴿ ذِكْرًا ﴾ وموعظة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكَذَلِكَ ﴾؛ أي: كما بيَّنَّا في هذه السورة، ﴿ أَنْزَلْنَاهُ ﴾؛ يعني: أنزلنا هذا الكتاب، ﴿ قُرْآنًا عَرَبِيًّا ﴾؛ يعني: بلسان العرب، ﴿ وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ ﴾؛ أي: صرفنا القول فيه بذكر الوعيد، ﴿ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴾؛ أي: يجتنبون الشرك، ﴿ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا ﴾؛ أي: يجدِّد لهم القرآن عبرةً وعظة، فيعتبروا، ويتعظوا بذكر عتاب الله للأمم الخالية. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |