|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون) ♦ الآية: ﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (22). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا ﴾ في السماء والأرض ﴿ آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ ﴾ غير الله ﴿لَفَسَدَتَا﴾ لخربتا وهلك من فيهما بوقوع التنازع بين الآلهة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا ﴾، يعني في السماء والأرض، ﴿ آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ ﴾، يعني غير الله، ﴿لَفَسَدَتَا﴾، لخربتا وهلك من فيهما بوجود التمانع بين الآلهة لأن كل أمر صدر عن اثنين فأكثر لم يجر على النظام، ثم نزه نفسه فقال: فسبحان الله رب العرش عما يصفون، يعني عما يصفه به المشركون من الشريك والولد. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |