|
|||||||
| ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم قسم يختص بالمقاطعة والرد على اى شبهة موجهة الى الاسلام والمسلمين |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#5
|
||||
|
||||
|
[69] يصفه ابن كثير بأنه كتاب جليل حافل مشتمل على فوائد نفيسة اقتبس منه ابن كثير في أبواب الدلائل في عدة مواضع منها على سبيل المثال، 9/20، 309، 321، 338، 340، 355. [70] 9/411. [71] الفصول في سيرة الرسول، ص79-80. [72] مقدمة تحقيق السيرة النبوية لابن كثير، ص12-13. [73] ابن كثير ومنهجه في التفسير، ص52. [74] تفسير القرآن العظيم، القاهرة، دار الحديث، 1415هـ، ج3، ص460. [75] تفسير القرآن العظيم، تحقيق: سامي محمد السلامة، الرياض: دار طيبة، 1420هـ، 6/398. [76] بالإضافة إلى الطبعتين المشار إليها في الهامشين السابقتين، طبعة بتحقيق محمد أنس الخن، بيروت، 1421هـ، مؤسسة الرسالة، ص1053. [77] 3/298، 9/329، 385، 405. [78] طبع في القاهرة 1967م. [79] طبع في الرياض نشرته مكتبة العبيكان، ط1، 1422هـ. [80] من هؤلاء: كنعان: محمد بن أحمد: السيرة النبوية والمعجزات والمغازي النبوية، بيروت، مؤسسة المعارف، 1417هـ، الهلاوي، محمد عبدالعزيز: معجزات النبي للحافظ ابن كثير، القاهرة، 1419هـ، عبدالشافي: أحمد: السيرة النبوية، بيروت، دار الكتب العلمية (د،ت)، هذا بالإضافة إلى مستخرجات أخرى من كتاب البداية والنهاية. [81] انظر: مصطفى عبدالواحد، مقدمة تحقيق السيرة النبوية، 1/41. [82] من أبرزها دلائل النبوة للبيهقي، انظر 3/282، 301 مثلاً، وانظر كذلك فهارس البداية والنهاية، ص737-738-1244. [83] مثل كتاب هواتف الجان، لأبي بكر الخرائطي، البداية والنهاية 3/570. [84] ومنها كتابه نعيم بن حماد الخزاعي: الفتن والملاحم (9/172، 184، 210). [85] عصام البشير: أصول منهج النقد عند أهل الحديث، مؤسسة الريان، بيروت، ط2، 1412هـ، ص89. [86] الخطيب البغدادي (ت463هـ): الكفاية في علم الرواية، بيروت، دار الكتاب العربي، 1405هـ، ص191-192. [87] 4/103. [88] 4/13، 14، 19. [89] 8/443-445. [90] ابن هشام: سيرة النبي صلى الله عليه وسلم 3/356. [91] ابن كثير: البداية والنهاية 6/224. [92] المتن هو غاية ما ينتهي إليه السند من الكلام وهو النص المروي. راجع السيوطي: جلال الدين السيوطي (ت911هـ): تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي تحقيق: عزت علي عطية وموسى محمد علي، القاهرة، دار الكتب الحديث، (د.ت) 1/44. [93] قال ابن كثير عنه منكراً إسناداً ومتناً 4/72. [94] 4/79، 80. [95] 4/172-174. [96] 4/562. [97] 4/559، 560. [98] 5/557. [99] 7/419-420. [100] 8/566-570. [101] 4/431-432. [102] 6/145. [103] 4/41، ويعني فتور الوحي هنا انقطاعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. [104] 4/192، وهنا لابد من الإشارة إلى أن ابن كثير أخطأ عندما ذكر أن بطليموس علمٌ على من يملك الهند (6/491). [105] 4/197. [106] 6/377. [107] 9/338-339. [108] 6/162. [109] 5/337. [110] 8/383. [111] 7/666. [112] 8/356. [113] 4/275 وشريك بن عبدالله بن أبي نمر تابعي صدوق قال ابن معين: لا بأس به، ووهاه ابن حزم لأجل حديثه في الإسراء، الذهبي: ميزان الاعتدال، 2/269-270. [114] 7/90/91، راجع مسلم. الجامع الصحيح، المكتبة الإسلامية، تركيا (د،ت)، 2/736، حديث رقم (1059) وهناك رواية أخرى عن مسلم تناقض رواية المعتمر بن سليمان عن أبيه عن السميط عن أنس وفيها أنهم كانوا عشرة آلاف ومعهم الطلقاء، مسلم، الجامع الصحيح 2/736، كتاب الزكاة. [115] 1/32. [116] مسلم الجامع الصحيح، 4/2149، كتاب صفات المنافقين رقم الحديث (2789). [117] 1/33، وراجع: ابن تيمية: مجموع الفتاوى 8/18، 19. [118] الباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث، الرياض، دار الهدى (د.ت). ص17. [119] 7/226. [120] 4/275، انظر مسلم: الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، باب الإسراء 1/181، قال الخطابي (ت:388هـ): ليس في هذا الكتاب (صحيح البخاري) حديث أشنع ظاهراً ولا أشنع مذاقاً من هذا الفصل يعني عبارة (ثم دنا الجبار رب العزة فتدلى) فإنه يقتضي تحديد المسافة بين أحد المذكورين وبين الآخر وتمييز مكان كل واحد منهما هذا إلى ما في التدلي من التشبيه والتمثيل بالشيء الذي له تعلق من فوق إلى أسفل، ابن حجر العسقلاني فتح الباري بشرح صحيح البخاري، 13/483. [121] 4/278. [122] ومما جاء فيه: (فرجعت مهموماً فلم أستفق إلا بقرن الثعالب، وهذا هو موضع الدلالة) ابن كثير، البداية والنهاية، 4/282. [123] مسلم: الجامع الصحيح، 4/1954 كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل أبي سفيان. [124] شرح النووي على صحيح مسلم، بيروت، دار الفكر، 16/63، 64. [125] 60/149. [126] الخطيب البغدادي: الكفاية في علم الرواية، ص170، عثمان موافي: منهج النقد التاريخي الإسلامي والمنهج الأوربي، الإسكندرية، 1984م، ص47-49. [127] الاقتراح في بيان الاصطلاح، تحقيق عامر حسن صبري، بيروت: دار البشائر، ط1، 1417هـ، ص228. [128] انظر: نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول، تحقيق: حسن سماحي سويدان، بيروت، دار القادري، ط1، 1411هـ، وهذا الكتاب لابن القيم هو المشهور بالمنار المنيف في الصحيح والضعيف، انظر بكر أبو زيد: ابن القيم حياته وآثاره، الرياض، مكتبة المعارف، ط2، 1405هـ، ص194. [129] ط1، 1404، ص117، 164، 183، 195، 207، 221. [130] نشرته مؤسسة الريان، بيروت، ط2، 1412هـ، ص80. [131] نشرته مؤسسات عبدالكريم، تونس، ص456-457. [132] نقد المنقول والمحك المميز بين المردود والمقبول، تحقيق حسن السماحي سويدان، ص12. [133] 4/309. [134] 4/310، 311. [135] 4/174، 176-177. [136] 4/41. [137] 5/445. [138] العمري: محمد علي قاسم: دراسات في منهج النقد عند المحدثين، الأردن: دار النفائس، 1420هـ، ص30. [139] العَلَلُ: الشربة الثانية أو الشرب بعد الشرب تباعاً، الفيروزأبادي: مجد الدين محمد بن يعقوب (ت817هـ): القاموس المحيط، بيروت، مؤسسة الرسالة، ط2، 1407هـ، ص1338. [140] ابن كثير: البداية والنهاية 4/253-254. [141] 5/553-557. [142] ابن هشام: سيرة النبي صلى الله عليه وسلم – 3/214. [143] المغازي، 2/560. [144] 5/560. [145] 5/206. [146] الفصول في سيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم -، ص183. [147] ابن كثير، البداية والنهاية، 4/576. [148] انظر: إبراهيم العلي: صحيح السيرة النبوية، ص150، ابن حجر، فتح الباري، ج2، ص77، 78. [149] البزار: إسحاق بن عبدالله الكوفي له المسند (ت307هـ)، ابن كثير، البداية والنهاية، 14/813. [150] 7/419-420. [151] 7/479. [152] 4/314-315. [153] الجامع الصحيح، كتاب الجهاد والسير، باب غزوة بدر، حديث (1779)، 3/1403-1404. [154] 5/227. [155] 8/322. [156] 7/90-91. [157] 9/207. [158] 6/355-356، راجع أيضاً: ابن القيم: نقد المنقول، ص90-92. [159] 4/66. [160] 4/538. [161] 6/54. [162] 8/569. [163] 8/570. [164] القاسم بن الفضل الحداني روى عنه ابن مهدي وأبو داود الطيالسي مات سنة 167هـ صدوق وثقه ابن مهدي والقطان وأحمد وابن معين، ابن حجر: تهذيب التهذيب 8/330، الذهبي: ميزان الاعتدال 3/377. [165] 9/271. [166] 9/271-273، هذا الحديث صحح إسناده الحاكم في مستدركه وقال الذهبي في تلخيص المستدرك (المطبوع بهامشه) روى عن يوسف، نوح بن قيس وما علمت أن أحداً تكلم فيه، والقاسم وثقوه رواه عنه أبو داود والتبوكي وما أدري آفته من أين؟ المستدرك، 3/171، ويقول الألباني في ضعيف سنن الترمذي عن هذا الحديث: ضعيف الإسناد مضطرب، ومتنه منكر، ضعيف سنن الترمذي، دمشق، نشر المكتب الإسلامي، ط1، 1411هـ/1991م، ص436، ح (366). [167] 5/338 وعير: جبل يشرف على المدينة من الجنوب وهو حد حرم المدينة من الجنوب (محمد محمد شُراب: المعالم الأثيرة في السنة والسيرة، دمشق: دار القلم، ط1، 1411هـ، ص203-204). [168] 8/154. [169] 8/340. [170] انظر: عبدالرحمن الفرايوائي: شيخ الإسلام ابن تيمية وجهوده في الحديث وعلومه، الرياض: دار العاصمة، ط1، 1416هـ، 2/510. [171] 8/383. [172] الفصول في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، ص259. [173] 8/584. [174] 9/367. [175] 4/143 وقد استغرقت قصيدة أبي طالب تلك الصفحات (135-143). [176] ورد في الحديث الصحيح عن ابن عمر: من أبيات قصيدة أبي طالب بيتٌ واحدٌ هو قوله: وأبيض يستسقى الغَمامُ بوجهه ثمالُ اليتامى عصمةٌ للأرامل البخاري: الجامع الصحيح، كتاب الاستسقاء، 2/15. [177] 3/386. [178] 3/470-471. [179] 3/285، 296. [180] طبقات الشعراء، بيروت، دار الكتب العلمية، ط2، 1408هـ، ص13، 95. [181] ابن هشام: سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، 1/298. [182] 3/583. [183] انظر: المنجد: معجم ما ألف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ص61. [184] 3/575-577، 579. [185] الذهبي: ميزان الاعتدال، 3/491، 3/77. [186] 3/615-621. [187] 3/620. [188] ابن الجوزي: الموضوعات، تحقيق توفيق حمدان، بيروت، 1415هـ، 1/149، الذهبي: ميزان الاعتدال 1/186-188، الشوكاني: الفوائد المجموعة، ص125. [189] ج7، ص273. [190] 9/47، انظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 4/34، قال ابن الجوزي: لعن الله واضعه فإنه لم يقصد إلا القدح في دين الإسلام، ابن الجوزي: الموضوعات 1/293-294. [191] 8/383. [192] ابن كثير: 3/390. [193] أكرم العُمري: السيرة النبوية الصحيحة. المدينة: مكتبة العلوم والحكم، 1412هـ، 1/95. [194] 9/408-410. [195] دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة 1/74. [196] سير أعلام النبلاء، ج2، ص276. [197] البداية والنهاية، ج8، ص78.
__________________
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |