الادلة على بطلان مذهب الشيعة

حسن الانصاري · #1 02-02-2010, 01:19 PM

السلام عليكم اخواني في الله من موقع المسؤولية تجاه من هم اخوتنا في الله لزم علينا البيان وايراد مواضع البهتان في مذهبكم عسى ان يهتدي ممن شاء الله تعالى هدايته وهذه ادلة صريحة وواضحة على بطلان مذهب ما يسمى بالرافضة او الشيعة اولا : مكانة كربلاء لدى الشيعة كتاب البحار (107/10 : وكربلاء عندهم أفضل من الكعبة جاء في كتاب البحار عن أبي عبدالله أنه قال : (( إن الله أوحى إلى الكعبة، لولا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقري واستقري، وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم )). فكيف تكون كربلاء افضل الكعبة وهي بيت الله الحرام ثانيا: عقيدة الشيعة في أهل السنة وسائل الشيعة، للحر العاملي (431/7) جاء في كتاب (وسائل الشيعة) عن الفضيل بن يسار قال : (( سألت أبا جعفر عن المرأة العارفة (أي الرافضية) : هل أزوجها الناصب؟ قال لا، لأن الناصب كافر) كيف كفرتم من قال لا اله الا الله محمد رسول الله ثالثا:عقيدة الشيعة بالأئمه أصول الكافي في كتاب الحجة (258/1 الرافضة يدعون العصمة للأئمة وأنهم يعلمون الغيب ، نقل الكليني في ( أصول الكافي ) : ((قال الامام جعفر الصادق : نحن خزان علم الله، نحن تراجمة أمر الله، نحن قوم معصومون أمر بطاعتنا و نهي عن معصيتنا ، نحن حجة الله البالغة على من دون السماء و فوق الأرض)) فهل من دليل على هذا في القرآن والسنة رابعا:رأي الشيعة بالصحابة قال التستري -من كبار علمائهم- :"كما جاء موسى للهداية وهدى خلقا كثيرا من بني إسرائيل وغيرهم فارتدوا في أيام حياته ولم يبق فيهم أحد على إيمانه سوى هارون(ع) كذلك جاء محمد صلى الله عليه وسلم وهدى خلقا كثيرا لكنهم بعد وفاته ارتدوا على أعقابهم )) كيف يكون ذلك وقد ايد الله الخلفاء بنصره ونوره خامسا:تحريف القرآن أبو الحسن العاملي : " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني]. وقد انكر الشيعة التحريف بالقرآن لاسباب يعولون عليها باسم التقية الا انهم اشاروا لهذا التحريف في غير موقع من مؤلفاتهم سادسا: التقية ذريعة في تغيير واغماض الحقائق 1 - لا إيمان لمن لا تقية له [أصول الكافي ج2 ص 222]. 2- عن ابي عبد الله قال " يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لاتقية له [المصدر السابق ص 220]. سابعا : الامامة او الاثنا عشرية والتكفير وقال المفيد : ( اتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار) وقال شيخهم الطوسي : (ودفع الأمامة كفر كما أن دفع النبوة كفر لأن الجهل بهما على حد واحد )

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)