التأخر الدراسي - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         طريقة عمل الباستا المحمرة بالجبنة.. لذيذة زي أكل المطاعم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          طريقة عمل كريم ترطيب طبيعي في البيت.. مناسب لليدين والقدمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          تريند الكركم مش بس للتصوير.. اعرفي إزاي تستخدميه في العناية ببشرتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          طريقة عمل مكرونة بالبطاطس والدجاج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          وصفات طبيعية من قشر البطيخ للعناية بالبشرة.. اوعى ترميه تانى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          لو عاملة دايت ونفسك في حاجة حلوة.. 5 وصفات حلويات سهلة بالشوفان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          طريقة عمل خلطة الدجاج المشوى.. طعمها أحلى من فراخ الحاتى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          3 طرق لترطيب بشرتك طوال الصيف.. ودعى الجفاف بخطوات سهلة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          وصفات طبيعية للتخلص من الهالات السوداء تحت العين.. لو بتسهرى كتير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          طريقة عمل طاجن الجبنة بالبيض في الفرن.. خطواته سهلة وطعمه لذيذ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > الملتقى العلمي والثقافي
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 22-08-2020, 02:01 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 156,859
الدولة : Egypt
افتراضي التأخر الدراسي

التأخر الدراسي


عباس سبتي



مفهوم التأخر الدراسي:
لقد اختلف العلماء في تحديد مفهوم التأخر الدراسي؛ تبعًا لتداخُل العوامل المسببة له، وبناءً على ذلك فمنهم مَن عرَّف التأخُّر الدراسي من منظور نسبة الذكاء؛ أي: إنها الحالة التي تتدنى فيها نسبة ذكاء الفرد؛ حيث أشار ( طلعت عبدالرحيم 1402 هـ ) إلى أن اللجنة الأمريكية للضَّعف العقلي، أوضحت سنة 1963 م أن نسبة ذكاء المتأخرين دراسيًّا تبدأ من 70 إلى 90.

وهناك مَن عرَف التأخرَ مِن منظور التحصيل الدراسي، فأشار إبراهام ويلرد إلى أن التأخُّرَ الدراسي هو: الحالة التي يجد فيها المتأخرُ المقررَ الدراسيَّ مِن الصعوبة استيعابه، إلا بعد أن يحدثَ لهذا المقررِ نوعٌ مِن التكيف التعليميِّ أو التربوي، والتعامُل مع المقرر بدرجةٍ كبيرة تجعله متكيفًا مع متطلبات قدرته في التحصيل الدراسي.

(كما يعرِّف محمد جميل 1401هـ) التأخُّر الدِّراسِي بأنه: حالة تأخُّر أو نقصٍ في التحصيل؛ لأسبابٍ عقلية، أو جسميةٍ، أو اجتماعية، أو انفعاليةٍ، بحيث تنخفض نسبةُ التحصيل دون المستوى العادي.

التعريف الإجرائي للتأخُّر الدراسي:
التأخُّر الدِّراسيُّ: هو انخفاض الدرجات التي يحصُل عليها الطالبُ في الاختبارات الموضوعية للمواد الدراسية عن 50 % من الدرجة الكاملة؛ سواء في الاختبارات الفصْليَّة، أو الاختبارات والأعمال الشهرية.

تشخيص التأخُّر الدراسي:
وهي المحاولةُ الواعية لمعرفة طبيعة التأخُّر الدِّراسِي، والعوامل المسببة له، وكيفية تفاعلها في إحداث التأخر؛ وذلك بهدف وضْع الخدمات العلاجية المناسبة.

وهناك مجموعة من الوسائل المستخدَمة في التشخيص، هي:
الاختبارات المقننة, السجِلُّ الشامل, بطاقة التحصيل الدراسي، الفحوص الطبية, ملاحظات المرشد والمدرس, ملاحظات الطبيب النفسي, ملاحظات الوالدين.

أسباب التأخُّر الدراسي:
يجعل الفشل الدراسي الطلابَ غير قادرين على تكوين علاقات قوية وبنَّاءة مع أُسرهم، أو مع مُدرسيهم، بل إن ذلك قد يولد حقدًا في نفوسهم على بعض زملائهم، وقد يتعدَّى الأمر إلى أكثر من ذلك؛ حيث قد يؤدِّي إلى فِقدان الطالب ثقته بنفسه، وهو ما يجعل الفشل سِمة غالبة في أي عملٍ يُسند إليه في المستقبل.

إن التأخُّر الدِّراسِي نتاج عوامل متعددة ومتداخلة، تتفاوت في قوَّتها وضعْفِها بين فئات المتأخرين دراسيًّا، من هذه العوامل ما يظهر مبكرًا في حياة الطالب، ومنها ما يتأخَّر ظُهُورُه، ومنها ما يظهر مباشرة، ومنها ما يبدو في عددٍ من الأعراض.

كما أن بعض هذه العوامل وقْتِيٌّ وعارضٌ، وبعضَها دائم، ويمكن تصنيف تلك العوامل إلى:
1- عوامل عقلية:
انخفاض نسبة الذكاء.
عدم القدرة على التركيز.
الشرود والسرَحان.
بُطْء القراءة.
صعوبة التعامل مع الأرقام.
العجز عن التذكُّر والربط بين الأشياء.

2 - عوامل جسميَّة:
ضَعف البنية.
الإصابة بأحد الأمراض.
ضعف السمع.
ضعف البصر.
تضخُّم اللوزتين.
زوائد أنفية.
صُعُوبة في النُّطق.

3 - عوامل البيئة الاجتماعيَّة:
انخفاض مستوى دخل الأسرة.
ضَعف إمكانيات الأسرة.
عدم توفُّر الجو المناسب للمذاكرة.
انشغال الطالب بالعمل.
انخفاض المستوى الثقافي للأسرة.
فقدان التشجيع.
تواضع آمال وطموحات الأسرة.
خلافات أسَرية.
حرمان أحد الوالدين.
سلبية المعاملة، واضطراب العلاقة مع الوالدين.
الصحبة السيئة للرفاق.

4 - عوامل نفسية:

اضطراب الانفعالات.
القلق، الخوف، الخجَل.
ضَعف الثقة بالنفس.
كراهية تُجاه المادة.
كراهية تجاه المدرس أو المدرسة.
الشعور باليأس والقنوط.
وساوس.
تخيُّلات.
5- عوامل شخصية:
سوء استخدام الوقت وتنظيمه.

انخفاض الدافعية للتعليم.
الجهل بطُرق الاستذكار.
غياب متكرر.
عدم اهتمام بالواجب.
تأجيل الدراسة أو الاستذكار لنهاية العام.
6- عوامل مدرسية:
أسلوب معاملة المدرسين.

موقف إدارة المدرسة السلبي.
عدم توفر الكتاب.
عدم كفاية المدرسين.
عدم اهتمام المدرس بمشاكل الطلاب.
عدم القدرة على التكيف مع المدرسة.
صعوبة وكثرة الواجبات.
طبيعة الاختبارات.
عدم اهتمام المدرس بالطالب.
عدم اهتمام المدرس بالمادة.

سمات الطلاب المتأخرين دراسيًّا:
يتصف الطالب المتأخر دراسيًّا ببعض الخصائص والسمات مجتمعة أو منفردة، والتي أوضَحتْها بعضُ الدراسات والبحوث النفسية، من أهمها ما يلي:
1- السمات والخصائص العقلية:
مستوى إدراكه العقلي دون المعدل.
ضعف الذاكرة وصعوبة تذكُّره للأشياء.
عدم قدرته على التفكير المجرد، واستخدامه الرموز.
قلة حصيلته اللغوية.
ضَعف إدراكه للعلاقات بين الأشياء.

2- السمات والخصائص الجسمية:
لا يكون في صحته الجسمية الكاملة، وقد تكون لديه أمراض ناتجة عن سوء التغذية:
لديه مشكلات سمعية وبصرية، أو عيوب في الأسنان، وتضخُّم في الغدد أو اللوزتين، أو زوائد أنفية.

3- السمات والخصائص الانفعالية:
فقدان أو ضَعف ثقته بنفسه.
شرود الذهن أثناء الدرس.
عدم قابليته للاستقرار، وعدم قدرته على التحمُّل.
شعوره بالدونية، أو شعوره بالعداء.
نزوعه للكسل والخمول.
سوء توافقه النفسي.

4- السمات والخصائص الشخصية والاجتماعية:
قدرته المحدودة في توجيه الذات، أو التكيف مع المواقف الجديدة.
انسحابه من المواقف الاجتماعية والانطواء.

5- العادات والاتجاهات الدراسية:
التأجيل أو الإهمال في إنجاز أعماله أو واجباته.
ضعف تقبُّله وتكيُّفه مع المواقف التربوية والعمل المدرسي.
ليست لديه عادات دراسية جيدة.
لا يستحسن مُدرِّسه كثيرًا.

علاج التأخر الدراسي:
إن الكثير من حالات التأخُّر الدراسي تعود - كما أسلفنا - إلى أسباب متعددة، ولتحسين مستوى تحصيل الطالب، لا بد من التشخيص الدقيق لنقاط الضعف لديه، والبحث عن الأسباب، ومن ثَم وضْع العلاج المناسب.


وعادة يتم علاج التأخُّر الدِّراسِي في إطارين:
أولهما: توجيه المعالجة إلى أسباب تخلُّف الطالب في دراسته؛ سواء اجتماعية، أو صحية، أو اقتصادية... إلخ.

ثانيهما: توجيه المعالجة نحو التدريس، أو إلى مناطق الضعف التي يتم تشخيصها في كل مادة من المواد الدراسية، باستخدام طرق تدريس مناسبة، تُراعى فيها الفروقُ الفردية، وتكثيف الوسائل التعليمية، والاهتمام بالمهارات الأساسية لكل مادة، والعلاقات المهنية الإيجابية بين المدرس والطالب.

ويتم تحقيق تلك المعالجات من خلال تحديد الخدمات الإرشادية والعلاجية المناسبة لكل حالة، ويمكن تقسيم هذه الخدمات إلى:
أولاً: خدمات وقائية:
1- خدمات التوجيه والإرشاد الأكاديمي والتعليمي.
2- الخدمات التعليمية.
3- خدمات صحية.
4- خدمات توجيهية.
5- خدمات إرشادية نفسية.
6- خدمات التوجيه الأسرية.

ثانيًا: خدمات علاجية:
1- العلاج الاجتماعي.
2- الإرشاد النفسي.
3- العلاج التعليمي.

أولاً: الخدمات الوقائية:
وتهدف إلى الحد من العوامل المسؤولة عن التأخر الدراسي، وأهم هذه الخدمات:
1- التوجيه والإرشاد الأكاديمي والتعليمي، وتتمثل في تبصير الطلاب بالخصائص العقلية والنفسية، ومجالات التعليم العام والفني والمهني، والجامعات والكليات، ومساعدة الطلاب على اختيار التخصص، أو نوع التعليم المناسب.

2- الخدمات التعليمية، وتتمثل في توجيه عناية المدرس إلى مراعاة الفروق الفردية أثناء التعليم أو التدريس، وتنويع طريقة التدريس، واستخدام الوسائل التعليمية، وعدم إهمال المتأخرين دراسيًّا.

3- خدمات صحية، وتتمثل في متابعة أحوال الطلاب الصحية بشكل دوريٍّ ومنتظم، وتزويد المحتاجين منهم بالوسائل التعويضية؛ كالنظارات الطبية، والسماعات لحالات ضَعف البصر أو السمع، وإحالة الطلاب الذين يعانون من التهاب اللوزتين والعيوب في الغدد الصمَّاء وسوء التغذية إلى المراكز الصحية، أو الوحدات الصحية المدرسية؛ لأخْذ العلاج اللازم.

4- خدمات توجيهية، وتتمثل في تقديم النصح والمشورة للطلاب عن طرق الاستذكار السليمة، ومساعدتهم على تنظيم أوقات الفراغ واستغلالها، وتنمية الوعي الصِِّّحي والديني والاجتماعي لديهم، وغرْس القِيَم والعادات الإسلامية الحميدة، وقد يتم ذلك من خلال المحاضرات أو المناقشات الجماعيَّة، أو برامج الإذاعة المدرسية، وخاصة في طابور الصباح، أو من خلال النشرات والمطويات.

5- خدمات إرشادية نفسية، وتتمثل في مساعدة الطلاب على التكيُّف والتوافُق مع البيئة المدرسية والأسرية، وتنمية الدوافع الدراسية والاتجاهات الإيجابية نحو التعليم والمدرسة، ومقاومة الشعور بالعجز والفشل، ويتم ذلك من خلال المرشد الطلابي لأسلوب الإرشاد الفردي، أو أسلوب الإرشاد الجماعي، حسب حالات التأخر ومن خلال دراسة الحالة.

6- خدمات التوجيه الأسرية، وتتمثل في توجيه الآباء إلى طُرق معاملة الأطفال، وتهيئة الأجواء المناسبة للمذاكرة، ومتابعة الأبناء، وتحقيق الاتصال المستمر بالمدرسة، وذلك من خلال استغلال وجود أولياء الأمور عند اصطحاب أبنائهم في الأيام الأولى من بَدء العام الدراسي، وأيضًا من خلال زيارة أولياء الأمور للمدرسة بين فترة وأخرى، وكذلك عند إقامة مجالس الآباء والمعلمين... إلخ.

ثانيًا: خدمات علاجية:
وتهدف إلى إزالة العوامل المسؤولة عن التأخر الدراسي، من خلال:
1- العلاج الاجتماعي.
2- الإرشاد النفسي.
3- العلاج التعليمي.

1- العلاج الاجتماعي:
ويُستخدم هذا الأسلوب إذا كان التأخُّر الدِّراسِي شاملاً، ولكنه طارئ؛ حيث يقوم المعالج (المرشد الطلابي) بالتركيز على المؤثرات البيئية الاجتماعية، التي أدت إلى التأخر الدراسي، ويقترح تعديلها، أو تغييرها بما يُحقق العلاج المنشود.

ومِن المقترحات العلاجية في هذا الجانب ما يلي:
1- إحالة الطالب إلى طبيب الوحدة الصحية، أو أي مركز صحي؛ لإجراء الكشف عليه، وتقديم العلاج المناسب.
2- وضع الطالب في مكانٍ قريب من السبورة، إذا كان يعاني من ضَعف السمع والبصر.
3- نقل الطالب إلى أحد فصول الدور الأرضي، إذا كان يعاني من إعاقة جسمية؛ كالشلل، أو العرج، أو ما أشبه ذلك.
4- تقديم بعض المساعدات العينية أو المالية، إذا كانت أسرة الطالب تُعاني من صعوبات اقتصادية أو مالية في توفير الأدوات المدرسية للطالب.
5- توعية الأسرة بأساليب التربية المناسبة، وكيفية التعامل مع الأطفال أو الأبناء، حسب خصائص النمو، وتعديل مواقف واتجاهات الوالدين تجاه الأبناء.
6- إجراء تعديل أو تغيير في جماعة الرفاق للطالب المتأخر دراسيًّا.
7- نقل الطالب المتأخر دراسيًّا من فصله إلى فصل آخر، كجانب علاجي إذا اتضح عدم توافُقه مع زملائه في الفصل، أو عجزه عن التفاعل معهم، إذا كان السبب في التأخر له علاقة بالفصل.
8- إحالة الطالب المتأخر دراسيًّا إلى إحدى عيادات الصحة النفسية، أو معاهد التربية الفكرية؛ لقياس مُستوى الذكاء، إذا كان المعالج يرى أن التأخرَ له صلة بالعوامل العقلية.

2- الإرشاد النفسي:
وفيه يقوم المعالجُ (المرشد الطلابي) بمساعدة الطالب المتأخر دراسيًّا في التعرف على نفسه، وتحديد مشكلاته، وكيفية استغلال قدراته واستعداداته، والاستفادة من إمكانيات المدرسة والمجتمع، بما يحقق له التوافق النفسي والأُسري والاجتماعي.

ومن المقترحات العلاجية في هذا الجانب ما يلي:
عقد جلسات إرشادية مع الطالب المتأخر دراسيًّا؛ بهدف إعادة توافق الطالب مع إعاقته الجسمية، والتخلص من مشاعر الخجل والضجر، ومحاولة الوصول به إلى درجة مناسبة من الثقة في النفس وتقبُّل الذات.

التعامل مع الطالب الذي لديه تأخرٌ دراسي بسبب نقصٍ جسمي، أو إعاقة جسمية بشكل عادي، دون السخرية منه، أو التشديد عليه.

تغيير أو تعديل اتجاهات الطالب المتأخِّر دراسيًّا السلبيةِ في شخصيته نحو التعليم والمدرسة والمجتمع، وجعْلها أكثر إيجابية.

تغيير المفهوم السلبي عن الذات، وتكوين مفهوم إيجابي عنه.

مساعدة الطالب المتأخر دراسيًّا على فَهم ذاته ومشكلته، وتبصيره بها، وتعريفه بنواحي ضَعفه، والأفكار الخاطئة، وما يعانيه من اضطرابات انفعالية.

تنمية الدافع - وخاصة دافع التعلُّم - وخلق الثقة في نفس الطالب المتأخِّر دراسيًّا.

إيجاد العلاقة الإيجابية بين المعلم والطالب المتأخر دراسيًّا، وتشجيع المعلم على فَهم نفسية الطالب المتأخر دراسيًّا، وتحليل دواخله.

يتبع
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 135.17 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 133.46 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.27%)]