|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا) ♦ الآية: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (55). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ يعني: قومه ﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾ المفروضة عليهم ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾؛ لأنه قام بطاعته. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ أي: قومه، وقيل: أهلُه: جميعُ أُمَّتِه، ﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾ قال ابن عباس: يريد التي افترضها الله تعالى عليهم؛ وهي الحنيفية التي افتُرضت علينا، ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾ قائمًا لله بطاعته، وقيل: رضيه الله عز وجل لنبوَّته ورسالته. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |