براءة أهل السنة من الغلو - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4942 - عددالزوار : 2041150 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4516 - عددالزوار : 1310579 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1109 - عددالزوار : 129487 )           »          زلزال في اليمن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 48 )           »          المسيح ابن مريم عليه السلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 14 - عددالزوار : 4855 )           »          ما نزل من القُرْآن في غزوة تبوك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أوليَّات عثمان بن عفان رضي الله عنه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          القلب الطيب: خديجة بنت خويلد رضي الله عنها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          رائدة صدر الدعوة الأولى السيدة خديجة بنت خويلد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          طريق العودة من تبوك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #2  
قديم 11-06-2019, 04:07 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 157,763
الدولة : Egypt
افتراضي رد: براءة أهل السنة من الغلو

براءة أهل السنة من الغلو

أ.د. ناصر بن عبد الله القفاري

ومهدي الروافض الذي يحلمون بمجيئه ويتوقعون خروجه، والذي يتولى ملالي إيران - بحكم مذهبهم في ولاية الفقيه - النيابة عنه، وأداء أعماله وتحقيق أهدافه؛ هذا الموعود أو نائبه العام سيقوم بعملية قتل شامل، وإفناء كامل للبشرية لا يسلم منه إلا القليل، وهم أصحاب مذهبهم. تقول نصوصهم: «لا يكون هذا الأمر حتى يذهب تسعة أعشار الناس»[24]. وهذا يعني أنهم يحلمون بقتل 90% من البشرية. ويقولون: «لا يكون هذا الأمر حتى يذهب ثلثا الناس»، فقيل له: فإذا ذهب ثلثا الناس فما يبقى؟ فقال: «أما ترضون أن تكونوا في الثلث الباقي؟»[25].

قال آيتهم المعاصر محمد الصدر: «أقول: والمراد من هذا الأمر: ظهور المهدي ع»[26]. والآن أظهرت الخمينية المهديَّ من مخبئه متمثلاً في شخصية الولي الفقيه الذي سيقوم بهذه المهام نيابة عنه. ثم يقول محمد الصدر: «وهذا القتل الشامل للبشرية كلها.. يتعين حصوله بحرب عالمية شاملة قوية التأثير»[27]. وربما كان اهتمام ملالي إيران بالمشروع النووي هو للتحضير لهذا العدوان.

ومهديهم أو نائبه الولي الفقيه إذا تمكن من السلطة لا يرحم أحداً ولو كان أسيراً، أو جريحاً، أو مولياً فارّاً، وإن كان من المسلمين؛ لأنه لا إسلام عندهم إلا مذهب الولي الفقيه.

يقول النص: «القائم له أن يقتل المولِّي ويُجهز على الجريح»[28]. ويقول الصدر: «إن الإمام المهدي ع سوف يضع السيف في كل المنحرفين الفاشلين في التمحيص ضمن التخطيط السابق على الظهور فيستأصلهم جميعاً، وإن بلغوا الآلاف، ولا يُقبل إعلانهم التوبة والإخلاص»[29].

فهذه سيرة مهديهم الموهوم الذي يتولى ملالي إيران النيابة عنه بحكم عقيدة ولاية الفقيه الخمينية، حتى إنهم يقولون: «ليس شأنه إلا القتل، ولا يستبقي أحداً، ولا يستتيب أحداً»[30].

وتقول مصادرهم عن عموم المخالفين ومصيرهم المنتظر على يد مهديهم أو نائبه الولي الفقيه: «ما لمن خالفنا في دولتنا نصيب، إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا»[31]، وتسميهم بالنواصب وتقول: «فإذا قام قائمنا عرضوا كل ناصب عليه، فإن أقر بالإسلام وهي الولاية، وإلا ضربت عنقه أو أقر بالجزية فأداها كما يؤدي أهل الذمة»[32].

وتنهى نصوصهم عن رحمة المخالفين وإطعامهم وسقيهم وإغاثتهم، وتتوعد من يخالف ذلك بالعقاب الأليم، تروي مصادرهم عن أبي عبد الله رضي الله عنه أنه قال: «فأما الناصب فلا يرِقنَّ قلبك عليه، لا تطعمه، ولا تسقه وإن مات جوعاً أو عطشاً، ولا تغثه، وإن كان غرقاً فاستغاث فغَطسْه ولا تغثه، فإن أبي - نِعْمَ المحمدي - كان يقول: من أشبع ناصباً ملأ الله جوفه ناراً يوم القيامة، معذباً كان أو مغفوراً له»[33].

وينصح إمامهم بعض أتباعه بقتل المخالفين غيلة، وهي القتل الخفي، وذلك إذا كان داخل دولة لا تخضع لسلطة الولي الفقيه، وأمكنه أن يقتل بحيث لا تكتشف جريمته، فيقول: «أشفق إن قتلته ظاهراً أن تسأل لم قتلتَه؟ ولا تجد السبيل إلى تثبيت حجة، ولا يمكنك إدلاء الحجة، فتدفع ذلك عن نفسك، فيسفك دم مؤمن من أوليائنا بدم كافر، عليكم بالاغتيال»[34].

ولما سئل إمامهم: ما تقول في قتل الناصب؟ قال: «حلال الدم، ولكن أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكي لا يشهد به عليك فافعل»[35].

وفي «رجال الكشي» يرفع أحد الروافض بياناً سريّاً للمسؤول عن منظمته السرية يتضمن ذكر المجموعة التي تمكَّن بطرق خفية من القضاء عليها، ويشرح بعض هذه الوسائل، فيقول: «منهم من كنت أصعد سطحه بسلم حتى أقتله، ومنهم من دعوته بالليل على بابه فإذا خرج عليَّ قتلته»[36]، وذكر أنه قتل بهذه الطرق وأمثالها ثلاثة عشر رجلاً، لا ذنب لهم إلا أنهم لم يأخذوا بمذهبه.

والقتل وشهوة الانتقام يتجاوز عندهم الأحياء إلى الأموات، حيث يتجه مهديهم أو نائبه إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه ويبدأ - كما تقول أخبارهم - «بكسر الحائط الذي على القبر... ثم يخرجهما [يعني صاحبي رسول الله صلى الله عليه وسلم] غضين رطبين، فيلعنهما ويتبرأ منهما ويصلبهما، ثم ينزلهما ويحرقهما، ثم يذريهما في الريح»[37].

أما تطبيقات هذه المبادئ فهي ما نراه اليوم من قتل عام، ومجازر وحشية، وإبادات جماعية في العراق والشام واليمن، ولو تمكنوا من أي بلد فسيفعلون بكل مخالف ما فعلوه من قبل مما سجله التاريخ، وشهد به الواقع، وما خفي من مجازرهم ومطامعهم أشد وأشنع، والشواهد على ذلك كثيرة.

ولذلك شهد من عرف تاريخهم وعاش بينهم بهذه الحقيقة، يقول الإمام الشوكاني - رحمه الله -: «لا أمانة لرافضي قط على من يخالفه في مذهبه ويدين بغير الرفض بل يستحل ماله ودمه عند أدنى فرصة تلوح له؛ لأنه عنده مباح الدم والمال، وكل ما يظهره من المودة فهو تقية يذهب أثره بمجرد إمكان الفرصة»[38].

وهذه السيرة ليست من الإسلام في شيء، وهم يعترفون أنها شرعة جديدة مخالفة لنهج رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمير المؤمنين علي رضي الله عنه الذي يزعمون التشيع له، وهذا ما يصرحون به، فقد سُئل الباقر - على حد زعمهم -: «أيسير القائم بسيرة محمد؟ فقال: هيهات! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم سار في أمته باللين، وكان يتألف الناس، والقائم أمر أن يسير بالقتل وألا يستتيب أحداً، فويل لمن ناوأه»[39].

فالرافضة تزعم أنه أُمر بسيرة تخالف سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد أجمع المسلمون أن كل ما خالف سيرته صلى الله عليه وسلم فهو ليس من الإسلام، فهل بعث برسالة غير رسالة الإسلام؟!

وكيف يؤمر بخلاف سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم! هل هو نبي أوحي إليه من جديد؟! ولا نبي بعد خاتم الأنبياء، ولا وحي بعد وفاته، وكل من ادعى خلاف ذلك فهو مفتر دجال، لمعارضته للنصوص القطعية، وإجماع الأمة على ختم الوحي والنبوة بوفاة سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم.

وتُصور بعض رواياتهم مبلغ ما يصل إليه من سفك دماء الناس من غير طائفته حتى تقول: «لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحب أكثرهم ألا يروه، مما يقتل من الناس.. حتى يقول كثير من الناس: ليس هذا من آل محمد، لو كان من آل محمد لرحم»[40].

وهذه الروايات تصور ما في قلوب واضعيها من حقد على الناس، ولاسيما أمة الإسلام التي تخالفهم في نهجهم، وأنهم يتمنون يوماً قريباً آتياً يحققون فيه هذه «الأحلام» التي تكشف حقيقتها هذه الروايات، ويترجمها واقع هؤلاء في العهد الصفوي، وفي دولة الآيات القائمة، وفيما يفعلونه الآن في شامنا وعراقنا ويمنناً عبر منظماتهم وفرق الموت التي يحركونها لقتل الناس على الهوية، وإهلاك الحرث والنسل.

ومعلوم أن أمير المؤمنين عليّاً رضي الله عنه الذي يزعمون التشيع له لم يُكَفِّر مخالفيه، ولم يقاتل إلا من بغى عليه، فمهديهم الموهوم الذي يفعل هذه الأفاعيل ونائبه الولي الفقيه ليس من شيعة علي رضي الله عنه.

وبهذا يتقرر أن هذا العدوان على المخالفين لدى الشيعة الصفويين نابع من عقائدهم، ومستمد من مصادرهم، وتؤيده فتاوى مراجعهم، فليس انحرافاً سلوكيّاً طارئاً، وإنما هو عقيدة يعتقدونها وعبادة يطبقونها، وهذا مكمن الخطر، وأصل الداء، وأساس البلاء.

وهم يؤسسون لتحقيق هذه الأحلام الدموية بقيادة الولي الفقيه الذي يتولى تنفيذ أعمال مهديهم الوحشية، وذلك بنشر عقائدهم، وتصدير ثورتهم، وزرع خلاياهم في أصقاع الدنيا، وهذا ما نصوا عليه في دستورهم فقالوا: «إن جيش الجمهورية الإسلامية وقوات حرس الثورة الإسلامية لا يتحملان فقط مسؤولية حفظ وحراسة الحدود، وإنما يتكفلان أيضاً بحمل رسالة عقائدية، أي: الجهاد في سبيل الله والنضال من أجل توسيع حاكمية قانون الله في كافة أرجاء العالم»[41].

ولهذا صرح الخميني بأنه يريد أن يُصَدِّر ثورته حيث يقول: «إننا نريد أن نُصَدِّر ثورتنا الإسلامية إلى كافة البلاد الإسلامية»[42]، وهو لا يريد التصدير السلمي فحسب؛ بل يريد فرض مذهبه على المسلمين بالقوة، وقد أشار إلى ذلك قبل قيام دولته، وقرر أن سبيل ذلك هو إقامة دولة شيعية تتولى هذا الأمر فيقول: «ونحن لا نملك الوسيلة إلى توحيد الأمة الإسلامية[43]، وتحرير أراضيها من يد المستعمرين وإسقاط الحكومات العميلة لهم، إلا أن نسعى إلى إقامة حكومتنا الإسلامية، وهذه بدورها سوف تكلل أعمالها بالنجاح يوم تتمكن من تحطيم رؤوس الخيانة وتدمر الأوثان والأصنام البشرية التي تنشر الظلم والفساد في الأرض»[44].

ولا تزال مهمة المهدي الموعودة ونائبه الولي الفقيه في قتل المخالفين ولاسيما المسلمين تظهر على ألسنة حججهم وآياتهم، وهذا مسلكهم مع المسلمين كلما حانت لهم فرصة، وقامت لهم سلطة، كما يشهد به التاريخ والواقع، وإن هادنوا أحياناً، وتظاهروا بالمسالمة؛ فتلك تقية إلى حين.

ولا يزالون يسعون في بسط نفوذهم في العالم الإسلامي بكل الوسائل لتحقيق وظائف مهديهم، كما يسعون إلى الوصول إلى مكة والمدينة لتنفيذ مشروعهم التخريبي في الحرمين وفق طقوسهم وخطط مهديهم الموهوم، والذي تتولى الخمينية القيام به، {وَيَمْكُرُونَوَ يَمْكُرُاللَّهُ وَاللَّهُخَيْرُ الْـمَاكِرِينَ } [الأنفال: 30].






[1] انظر: «الواسطية» لابن تيمية ص132. كما أن هذه الفرق المتفرقة المذكورة في الحديث لم تخرج عن الإسلام وفق ما قرره سلف الأمة وأئمتها.

[2] يذكر الباحث العراقي الشيعي نبيل الحيدري أن انحراف التشيع عن مبادئ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقيم أهل البيت، وتحوله إلى ثقافات غريبة دخيلة على التشيع الحقيقي من الكراهية واللعن والتكفير والقتل؛ هذا الانحراف لم يأت بين يوم وليلة، وإنما مر بمراحل عدة متراكمة متواصلة نالها كثير من التزييف والتحريف للقيم والمبادئ التي أرسى دعائمها أهل البيت، ويذكر أيضاً أنه قد نادى كثير من الرموز من داخل المذهب الشيعي بالإصلاح، لكنهم واجهوا مراكز القرار والسلطة والنفوذ من مرجعيات فارسية. انظر: «التشيع العربي والتشيع الفارسي» ص7-9.

[3] انظر: «مجموع الفتاوى» لابن تيمية 19/ 95-96.

[4] «سفر التثنية» 20.

[5] «الكنز المرصود» ص203.

[6] الكافر في اصطلاح التلمود هو غير اليهودي.

[7] «المصدر السابق» ص205.

[8] «مجموع الفتاوى» 28/527.

[9] «دائرة المعارف الإسلامية» 14/59.

[10] «الفصل» 2/273.

[11] «النواقض» الورقة 109، 110 مخطوط.

[12] انظر: «الكافي» 1/240، «بحار الأنوار» 26/18.

[13] «بحار الأنوار» 52/313- 318.

[14] «الغيبة» للنعماني ص155، «بحار الأنوار» 52/349.

[15] «بحار الأنوار» 52/318، وهذه الرواية في «بصائر الدرجات» كما أشار إلى ذلك المجلسي.

[16] «الغيبة» للطوسي ص284، «بحار الأنوار» 52/333.

[17] «الغيبة» للنعماني ص137، «بحار الأنوار» 52/114.

[18] محمد محمد صادق الصدر، أحد مراجع الشيعة المعاصرين، وكان من معارضي النظام العراقي، اغتيل مع اثنين من أبنائه عام 1999م.

[19] «تاريخ ما بعد الظهور» ص579.

[20] «بحار الأنوار» 47/79، وانظر مزيداً من نصوصهم في ذلك من مصادرهم المعتمدة في كتابي: «بروتوكولات آيات قم».

[21] انظر: «المنتظم» 13/281، «البداية والنهاية» 15/37-39.

[22] انظر: «بروتوكولات آيات قم»، «الخطة السرية للشيعة الصفوية تجاه الحرمين الشريفين» منشور بمجلة البيان.

[23] «الغيبة» للطوسي ص282، وانظر: «البحار» 52/338.

[24] «الغيبة» للنعماني ص146.

[25] «بحار الأنوار» 13/156، ط الحجرية.

[26] «تاريخ ما بعد الظهور» ص482.

[27] «تاريخ الظهور» ص483.

[28] «الغيبة» للنعماني ص121.

[29] «تاريخ ما بعد الظهور» ص558.

[30] «بحار الأنوار» 52/349، وفي لفظ: «ولا يستنيب أحداً» أي يتولى ذلك بنفسه، انظر الموضع نفسه من المصدر السابق.

[31] «بحار الأنوار» 52/376.

[32] «تفسير فرات» ص100، «بحار الأنوار» 52/373.

[33] «بحار الأنوار» 93/71.

[34] «رجال الكشي» ص529.

[35] «علل الشرائع» لابن بابويه ص200، «وسائل الشيعة» 18/463، «بحار الأنوار» 27/231.

[36] «رجال الكشي» ص342-343.

[37] «بحار الأنوار» 52/386.

[38] «أدب الطلب ومنتهى الأرب» ص70-71، دار الأرقم.

[39] «الغيبة» للنعماني ص153، «بحار الأنوار» 52/353.

[40] «الغيبة» للنعماني ص154، «بحار الأنوار» 52/354.

[41] «الدستور لجمهورية إيران الإسلامية» ص16.


[42] المصدر السابق ص10.

[43] يعني على مذهب الروافض.

[44] «الحكومة الإسلامية» ص35.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 123.80 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 122.09 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.39%)]