|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#30
|
||||
|
||||
![]() التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (26) الشيخ فكري الجزار التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (26) (الأحمدية - 4) مبحث: "كتاب إحياء النحو وأثره في محاولات تيسير النحو"[1]/ سيد أحمد سيد جمال نورائي:[2] 38- "ويمكن للوقوف على أهمية هذه المحاولة[3] متابعة ما أثارته من محاولات أخرى متأثرة بها..."[4]. قوله: "ويمكن للوقوف على أهمية هذه المحاولة متابعة".... الصواب: "وللوقوفِ على أهمية هذه المحاولة يمكن متابعة". 39- "وكان عماد هذا البحث إبراز الأسس النظرية التي قامت عليه محاولة إبراهيم مصطفى"[5]. قوله: "عليه" لا يصح بحالٍ؛ سواء أراد "الأسس" أو "محاولة"، وهذا الثاني غيرُ مرادٍ. ولا يمكن لقائلٍ أن يقول: أراد "إبراز"؛ لأنه لا تعلُّقَ له بـ "قامت". والصواب: "عليها". 40- "وهدم بنيان شامخ شيده أجيال من العلماء..."[6]. قوله: "شيده" لا يصحُّ. 41- "وقد اقتضت طبيعة الموضوع أن أتناول تحت عنوانين بارزين الفرات الآتية:"[7]. قولُه: "تحت عنوانين بارزين"، الأَولى أنْ يكون اعتراضًا. قوله: "الفرات"، تحريفٌ، لا معنى له هنا. والصواب: "الفقرات"[8]. 41- "ظهر فيه[9] بواكير الحرية في التفكير..."[10]. قولُه: "ظهر...". أرى الأَولى: "ظهرت فيه بواكير...". 42- "... وأهمها[11] قضية العامل التي سندرسها لأهميتِها في بحثٍ مستقلٍّ"[12]. قوله: "سندرسها لأهميتها في بحثٍ مستقلٍّ"، أراه ضعيفًا؛ لأن "لأهميتها" ليست تعليلًا، أو سببًا لـ "سندرسُها"، إنما لـ "في بحثٍ مستقلٍّ". والأولى: "سندرسها في بحثٍ مستقلٍّ؛ لأهميتِها". أو: "سندرسها - لأهميتها - في بحثٍ مستقلٍّ". وأرى الأوَّلَ أَولى. 43- "فكلهم مجمعٌ على إعمالِها[13]، وإنما الخلافُ في بعضِ ما أُلحِق بها، أو إهماله"[14]. قوله: "الخلاف في بعض ما أُلحقَ بها أو إهماله" فيه سقطٌ. والصواب: "... في إعمال بعض... أو إهمالِه". 44- "وهو[15] معترفٌ بإجماعِ النُّحاةِ على بكرة أبيهم على القول بالعاملِ..."[16]. قوله: "على بكرة أبيهم"، لا أعرفُه، بل، أراه خطأ. والصواب: "عن بكرةِ أبيهم"، أو هو المشهورُ. 45- "ورأى[17] بأن القول بأن الألفاظ يحدث بعضها بعضًا باطل عقلًا وشرعًا..."[18]. قولُه: "... يحدث بعضها بعضًا" تحريفٌ. والصواب: "يُحدِثُ[19] بعضُها في بعضٍ[20]". 46- "ومجمل دعواه[21]، أساسها، إلغاء نظرية العامل..."[22]. قوله: "ومُجمَل دعواه أساسها..."، فيه سقط. والصواب: "... وأساسُها...". 47- "... أما سلب الموتى أكفانهم، ولبسهما..."[23]. قوله: "ولبسهما" - بالتثنية - تحريفٌ. والصواب: "ولبسُها". 48- "يجب أن تبقى علامات الإعراب الأصلية والفرعية على حالهما"[24]. قوله: "حالهما" تحريف. والصواب: "حالِها"؛ لأنَّ المرادَ العلاماتُ، لا "الأصلية والفرعية". 49- "كانت لهذه المحاولة أثر كبير.."[25]. قوله: "كانت... أثر.." تحريف. والصواب: "كان... أثر .."[26]. [1] "الأحمدية" (21/ 223 - 268). [2] وُلد في جزيرة "قم" بإيران (1963م). [3] يعني كتاب "إحياء النحو" موضوع البحث - لإبراهيم مصطفى. [4] (ص223) - "التعريف بالبحث". [5] (ص223). [6] (ص225). [7] (ص225). [8] الساعة 8.48، صباح الأربعاء 2 من ربيع أول 1428، 21 /2/ 2007م، بسجن الوادي. [9] يعني إبراهيم مصطفى، صاحب كتاب "إحياء النحو". [10] (ص228). [11] يعني القضايا النحوية التي ناقشها الكتابُ. [12] (ص235). [13] يعني الأفعال. [14] (ص242). [15] يعني إبراهيم مصطفى. [16] (ص244). [17] ابن مضاء، صاحبُ كتاب "الرد على النحاة". [18] (ص248). [19] أي: يعمل. [20] كما نقلَه عن ابن مضاء (ص344) من هذا البحث. [21] يعني إبراهيم مصطفى. [22] (ص248). [23] (ص254). [24] (ص256). [25] (ص257). [26] الساعة 9.58، بعد عشاء السبت 5 من ربيع أول 1428، 24 /3 /2007م. بينما كان الفراغ من قراءته في الساعة 9.25، صباح الاثنين 25 من ذي الحجة 1427، 14 /1 /2007م.
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |