الحل جازاكم الله فقد استعصى علينا الأمر - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4451 - عددالزوار : 878541 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3984 - عددالزوار : 409209 )           »          شرح كتاب الحج من صحيح مسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          المرأة والأسرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 65 - عددالزوار : 7472 )           »          أحكــــــام الصيــــــــــام وآدابــــــــه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          سِيَر أعلام المفسّرين من الصحابة والتابعين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 88 - عددالزوار : 24332 )           »          تحت العشرين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 65 - عددالزوار : 8617 )           »          آفاق التنمية والتطوير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 19 - عددالزوار : 5025 )           »          خواطر الكلمة الطيبة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 22 - عددالزوار : 1752 )           »          أهمية الشعور بالمسؤولية وتحملها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الفتاوى والرقى الشرعية وتفسير الأحلام > ملتقى الرقية الشرعية
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الرقية الشرعية قسم يختص بالرقية الشرعية والعلاج بكتاب الله والسنة النبوية والأدعية المأثورة فقط

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 11-09-2007, 01:14 AM
aziz_tunis aziz_tunis غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: tunis
الجنس :
المشاركات: 7
افتراضي الحل جازاكم الله فقد استعصى علينا الأمر


بسم الله
شيخنا الكريم

نحن عائلة تونسية متكونة من أب (80 سنة) فاقد لبصره, أم (54 سنة) لا تجيد القراءة والكتابة, انا كاتب الرسالة وعمري 28 سنة تكوين وشغلي بمجال التلفزيون, أختي 23 سنة طالبة بجامعة وأخت صغرى 20 سنة معاقة ذهنيا.

كنا نعيش في منزل سابق في هدوء وبحالة ميسورة غادرناه منذ 12 سنة بعد أن ظهرت فيه بعض المشاكل بين الزوجين والأبناء حول مبادئ أو استعمالات النقود قبيل خروجنا منه ب 5سنوات, وإصابة والدي بمرض في عيناه يفقده بصره لبعض الأحيان ويسترجعه في أحيان أخرى وشك وقلق ونفور من ابنه وزوجته.

و حينئذ بدأت معالم وأعراض كيست (غصة أو ورم عافاكم الله) لأمي, وأنا أعاني من رعاف شديد لا نعلم مصدره طبيا.
وقصد المعالجة الطبية والقرب من المدينة ابتاع والدي المنزل ليسهل الخدمات لأمي وأختي المعاقة. فاشترينا منزلنا الذي نقطن فيه حاليا مع أنه لم يعجب أحدا لقدمه إلا أننا اضطررنا بطريقة أو أخرى لشرائها والحمد لله.

ومنذ ولوجه كثرت المشاكل بصفة كبيرة بين أفراد العائلة, وفقد والدي بصره تماما وأصبح الشك يراوده كثيرا ويمارس ممارسات بحرمان والدتي من المصروف اليومي من دون أي سبب.

ولم نستطع بطريقة أو أخرى تحسين المنزل حتى عند بداياتي الأولى للشغل ونعترف أنه لظروف مادية ورفض تام من والدي لم نستطع بناء مكان للاغتسال لمدة 8 سنوات تقريبا فكنا نغتسل بالماء الحار في بهو المنزل يعني مدخل المنزل أو بعض الزوايا وينساب الماء في أرجاء المنزل علما وأن منزلنا على الطريقة الأوروبية العصرية مساحته لا تتعدى 70 متر مربع لدرجة كثرت في المشاكل والتوتر والغضب لوالدتي خوفا علينا.
وبدا يظهر نوع من الشجار بين أفراد العائلة كلها في نفس الوقت وبدأت تظهر بعض الأعراض الآتي ذكرها.
وعند كثرة شعور والدتي بالقلق, وفي محاولة منها لإشفاء أختي من فاجعة كلب, خلفت لها إغماء يومي وتوتر وتقلق من الضجة, لم تنفع معها أدوية الطبيب, اتصلت والدتي بمعالج يعتمد القرآن الكريم فأخبرها حسب قوله أن المنزل فيه عمار ويشعر حسب حساباته أن والدتي تعبة أكثر من أختي وأن مبتغى العمار هم الأبناء. وكدواء لأختي كانت قراءة القران أما أمي فللشفاء من المس كانت أوراق لا نعلم ما هو مكتوب فيهم تضعهم في الماء وتشربهم أدوا نفعهم لمدة معينة.

وفي تلك السنوات شعرت والدتي أنها تصيب بالعين وتقلقت منها كثيرا وعاودت العوارض الظهور وخاصة الحلم الذي أصبح معضلة فاتصلت بشيخ معالج في تونس فبدأ برقيتها فأغمي عليها عندئذ طلب منها إحضار إبنها وزوجها ليراهما ولا نعرف السبب واستعمال ماء يوميا عند النوم والاستفاقة وسماع سورة البقرة مرتين بالسماعات في اليوم ومرة في اليوم لباقي أفراد العائلة منهم خالتي التي كانت تسكن معنا.
إلا أنه منذ بدايات استعمال الماء للتداوي كثرت الشجارات ومجرد سماع الرقية الشرعية في المنزل أحدث توتر وهيجان كلي وشعرت بشلل وإغماء ولم تكمل سماع باقي الآيات خلفت لها آلام فظيعة في الرأس مدة أسبوع خفف تدريجيا باستعمال حبة البركة. ولم ترجع للمعالج وتتمم المداواة بسبب رفض والدي التام.
إلا أن الإصابة بالعين نقصت أو زالت حسب قولها عند اعتماد ثاني رقية.

وبسبب تأزم الوضع وفي سرية تامة أرقت نفسها بالقران الكريم عند شيخ آخر يعتبر من الأقارب شعرت بعدها بالتحسن وهدوء الوالد وتحسن وضعه. حتى سهل لنا الله زيارة بيته الكريم أنا ووالدي ووالدتي في عمرة السنة الفارطة مع حدوث وظهور ضيئل للعوارض باستثناء الحلم الذي لم ينقطع.
ومنذ مدة قليلة عادت المشاكل والاضطرابات بعيد زواج خالتي بمنزلنا (اعتمدت التبخير وإزالة التعرقيل بعد أن خطبها شخص نظرا لأن عمرها 40 سنة ولم تتزوج) ومنذ ذلك الوقت (ماي 2007) والمشاكل لا تفارقنا.

فزرنا ابن المعالج الذي زارته سابقا فقال عن منزلنا حدث ولا حرج وقد أخبرنا أن في المنزل عمار كثر وهم قد سبقونا ولا يجب محاربتهم, وإن كنا نرغب في البيع أو الخروج أو البقاء فالقرار بأيدينا وأخبرها بأنها تعاني من المس الذي عاد بالوباء على أولادها ونظرا لأنه يستعين بجنية أخبرها أنه لا يستطيع نصحها إلا بالصيام الجماعي والصدقة. ولم يشر علي إلا التحصن من العين بسورة الإخلاص والمعوذتين.

وبقيت أمي بعد ذلك تحس وتشعر بتهديد، أو قرب حدوث مشكلة في اهل المنزل عند أي محاولة علاج فردية.

وزاد التوتر والهيجان والمشاجرة والسبب الرئيسي للخصام منذ سنين تافه كالتلفاز بدأ من والدي لينتهي المطاف بين بقية أفراد العائلة وعدم تحمل أصوات الموبايل أو ما يحدث في الشارع... ومن حظنا حدوث أعطاب في جل الأجهزة الالكترونية منذ الأسبوع الأول مهما كان النوع أو جودته يؤدي بنا إلى المرض نتيجة التحسر.


أما أنا فأعود بسيادتكم للماضي قليلا زيادة على الأعراض التي سأذكرها حسب موقعكم فأني والحمد لله رغم تميزي في الدراسة لم أستطع رغم محاولتي الجاهدة مواصلة تعليم للعالي واستوفيت كل ما في جعبتي ولم أوفق فلجأت للعمل وبدأت أرزق حين أشتغل بمال وفير ولكن سبحان الله يندثر ويصرف في أيام حتى لا أقول سويعات في شيء لا أتوقعه أو مرض أو...., وأبقى أعاني من عدم توفر الشغل والحرمان لمدة قد تطول أو تقصر حتى وعندما سعيت للعمل بالخارج أتحصل على عقود عمل مبارك فيها يحلم بها أي شخص ولكن هيهات تحدث مسببات خارجة عن نطاقي ولا أعلم ما هي رغم تكتمي تفسخ كل الجهود كليا وتعود بي لدرجة الصفر أو حتى أقل وقد حدث ذلك معي في مرات لا تعد ولا تحصى.

ورغبة مني للخروج من المآزق والحصول على شغل محترم وبيع منزلنا هذا لم أرضى بقول المعالج وزرت معالجة (ابنة عمته) دون استئذانه لأنها هي أيضا تستعين بجنية للشفاء بمقابل فأعطتني ماءا وطلبت مني شربه في ثلاثة أيام وقراءة سورة الجمعة والنوم على قليل من الحرمل ودهان الكتف وباطن القدمين بزيت حبة البركة و بعد ثلاثة أيام عدت وأخبرتني أن التابعة قد زالت والحد لله.

الآن رزقت بشغل متواضع والحمد لله ولكن مشاكلي العائلي توترني وتقف في طريقي لهذا نتوج لله عز وجل طالبين الشفاء والنصح والاستشفاء على أيديك جازاكم الله مما نحن فيه.

الأعراض التي تراودني أنا :

- عند البقاء في المنزل خاصة تحبيذ النوم عاري (يعني في تبان قصير) وعدم القدرة على تحمل الحرارة.
- عدم القدرة على المواظبة على أذكار الصباح والمساء
- ينتابني نوم لا مقاومة له عند الشروع في ورد يومي
- تخديل (تنميل) بصورة متقطعة أي تظهر وتختفي في الجسد بين الحين والآخر، و متنقلة من مكان لآخر في الجسد خاصة عند الجلوس على الأرض
شعار بالنعاس في عديد الأيام
- المكث في الحمام لمدد طويلة.
- الانطواء والعزلة وحب الخلوة وخاصة عدم الخروج من المنزل
- ممارسة العادة السرية بشراهة مفرطة.
- آلام في الكتفين والرقبة، وكأن على كتفي حملاً ثقيلاً.
- النظر في المرآة لمدد طويلة، وتحدث المريض مع نفسه بكلمات إطراء واستحسان، والإعجاب بالنفس.
- إنزال (مني)، سواء يقظة أو منامًا.
- منذ سنتين تقريبا الشعور بشيء يثير شهوتي ككثرة الفكر في الزنا وزيادة الشهوة الجنسية لدي عن المعتاد
- عدم النجاح في إرساء علاقة زوجية أو خطوبة...
- في بعض الأيام وخاصة عند التطلع للسماء ليلا في الخلاء ألمح نجمة، أو عدة نجوم، أو شرارة تسطع ثم تختفي فجأة.
- النفور من العبادات ومن سماع القرآن وذكر الله تعالى.
- الاستهزاء في بعض الأحيان بالمعالجين لمجرد ذكر أسمائهم.
- نفور كلي من رائحة البخور على وجه الخصوص وشعور بحرقة في الحلق
- ثورة بلا وعي، وغضبة لأتفه الأسباب، يصل الحد بي إلى تعنيف أختي من غير إرادة وأعتبر كل ما تقوله إساءة في حقي وقد لا أذكر ما فعله. إلا أنه يصيبني ندم شديد في ما بعد وفي بعض الأحيان العكس تمام فرح وسرور .
- شجار دائم مع أختي ووالدتي إذا التقينا على مائدة طعام واحدة والله أعلم ما هو السبب التافه للشجار
- منذ سنوات قبيل حلول شهر رمضان يصير شجار يجعلنا نقضي رمضان متفرقين كل على حده لا كلام ولاسلام وعدم الأكل معا وقد حدث ذلك معي في مرات سابقة أنا وأختي, أنا وخالتي التي كانت تسكن في منزلنا, أختي وخالتي, والدي يقاطع والدتي...
- كثرة النسيان عند الحفظ وخاصة القرآن الكريم
- الشعور باختناق وضيق الصدر، خاصة أثناء الجلوس
- تحبيذ النوم والخمول والكسل
- ميول العينين إلى الاحمرار مهما كان الطقس
الشعور بوجود صداع شديد في الفص الأيسر من المخ ، ويدوم لساعات رغم استعمال الماء البارد للتبريد
- لا نوم إلا على البطن واستحالة النوم على الجانب الأيمن أو الأيسر.
- عند بداية النوم الشعور بالسقوط من مكان مرتفع وفجأة أستيقظ فزعاً.
- الشعور بالاختناق، وضيق في الجهة اليمنى للصدر وكأنه حمل ثقيل.
- الشعور بالألم المفاجئ في الرقبة في بعض الأحيان.
- الاستيقاظ من النوم فزعًا
- النهوض بصعوبة عند الرغبة في الاستيقاظ.
- الخمول وثقل في البدن خصوصاً على الأكتاف.
- يتكرر التعب مع أيام متشابهة مثل الأحد الأربعاء أو أيام أخرى متفرقة

الأعراض التي تراودني أختي :

- عدم القابلية للنقاش
- تخديل الجسد بصورة متقطعة أي تظهر وتختفي في الجسد بين الحين والآخر في الجسد.
- رؤية طيف يمر ويختفي بسرعة، خاصة إذا كان المصاب منفرداً.
- وجود هالات سوداء حول العينين، وخصوصًا أسفلها.
- الأرق والاضطراب في النوم، وعدم النوم إلا لساعات معدودة.
- الشعور بصداع شديد في الرأس.
- لا استطيع النوم إلا في الهدوء التام والظلام


يتبع

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 114.03 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 112.48 كيلو بايت... تم توفير 1.55 كيلو بايت...بمعدل (1.36%)]