|
الملتقى الطبي كل ما يتعلق بالطب المسند والتداوي بالأعشاب |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() خلاف اسم الشركة المنتجة للجهاز أو سنة الشراء تصنف اجهزة اأشعة المقطعية (التصوير الطبقي المحوري) الى الأنواع التالية: وهذه الأجهزة قديمة ولها عدة نسخ منها نسخة الجيل الأول ونسخة الجيل الثاني ونسخة الجيل الثالث و نسخة الجيل الرابع وتتميز هذه الأجهزة بطول مدة التعرض الإشعاعي (من 2 الى 5 ثوان) وفي الجيل الأول والثاني كان زمن التعرض أطول بكثير من الثالث والرابع حيث كان زمن التعريض يصل الى خمس دقائق للشريحة الواحدة !!!!! كما أن الأنبوبة و اللواقط (Dectectors) كانت تتحرك حركة دورانية حول المريض 360 درجة مرة بإتجاه عقارب الساعة ثم تتوقف و من ثم تتحرك مرة أخرى عكس عقارب الساعة، في حين تتحرك الطاولة (Table Movement) الى الداخل أو الخارج بعد كل عملية تصوير لشريحة واحدة تعتبر هذه الأجهزة انقلابا تكنولوجيا في صناعة أجهزة الأشعة المقطعية حيث أن الأنبوبة واللواقط تتحرك حركة دورانية مستمرة دون توقف بفضل الإختراع الذكي الذي حاز على اعجاب وتقدير الخبراء و هي ( Slip ring technology) تقنية الخاتم المنزلق. و تتميز هذه الأجهزة بسرعتها و عدم توقف الطاولة حيث يتم تعريض المريض للأشعة بشكل مستمر دون انقطاع أثناء التصوير فيما تتحرك الطاولة دخولا أو خروجا وبذلك يتم الحصول على الصور بشكل أسرع . ![]()
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
#2
|
||||
|
||||
![]() - الأجهزة ذات الشرائح المتعددة MultisliceCT Scan Machines
وتعتبر هذه الأجهزة القفزة الأكثر أهمية في عالم صناعة الأجهزة الخاصة بالتصوير الطبقي المحوري حيث يتم دوران الأنبوبة و اللواقط بنفس طريقة الأجهزة اللولبية ولكن اللواقط مصممة بطريقة الشبكة Matrix بحيث تستطيع عمل عدة شرائح في اللفة الواحدة للإنبوبة حول المريض ومن أهم الإيجابيات لهذه النوع هو فتح المجال أمام التطبيقات ثلاثية الأبعاد والأجهزة الحديثة هذه تنقسم الى عدة أنواع اعتمادا على تطور اللواقط و اسعارها طبعا تختلف هنا حسب قدرة اللواقط و تصميمها 2- الأجهزة ذات اللواقط القادرة على أخذ 8 مقاطع عرضية في الدورة الواحدة 3- الأجهزة ذات اللواقط القادرة على أخذ 16مقطع عرضي في الدورة الواحدة 4- الأجهزة ذات اللواقط القادرة على أخذ32مقطع عرضي في الدورة الواحدة طبعا أدى هذا الى تقصير مدة الفحص بدرجة كبيرة جدا جدا حيث أن فحص الجسم كاملا من الرأس الى أخمص القدمين في الجهاز ذو 32 مقطع أن تتم في غضون 15 ثانية فقط! » ماذا تعرف عن التصوير بالاشعه المقطعيه باالكمبيوتر قُدّم التصوير الطبقي المحوسب في الممارسة السريرية لأول مرة من أجل الفحص الدماغي في مشفىATKINSON MORLEY في لندن عام 1972 من قبل ( AMBROSE & HOUNSFIELD ) وتقدم مع الزمن ليصبح قادراً على فحص أي جزء من الجسم وبمقاطع مختلفة ليس فقط بالمستويات ( AXIAL – CORONAL – SAGITAL ) بل أيضاً ثلاثي الأبعاد كصور معاد بناؤها ويعد ال CT تقنية فريدة في قدرتها على إظهار التفاصيل للنسج الرخوة وعلاقتها بالبنى العظمية وخصوصاً للمنطقة القحفية الوجهية . يتألف جهاز التصوير الطبقي المحوري من سرير المريض المتحرك للأعلى والأسفل وللأمام والخلف ومثبتات للرأس وقنطرة يمكن إمالتها للأمام أو الخلف بزاوية مقدارها 22) ) درجة (تختلف باختلاف الجهاز) والتي تحمل أنبوب الأشعة الذي يدور على قطر دائرة حسب نوع الجهاز إما 180 أو 360 درجة حيث يرسل الأنبوب أشعة -X عالية الفولتاج (120 KV ) و شدة تيار (100-150 MA ) و بزمن (1-5 ) ثانية (حسب نوع الجهاز )فيمكن عندئذ حساب كمية الأشعة بحاصل جداء شدة التيار . بالزمن .. تعتمد الصور الطبقية المحورية على التباين الشعاعي كما يحدث بالصور الشعاعية العادية إذ تعبر حزمة من أشعة _X الجسم من اتجاهات مختلفة ويتم استقبالها عبر حسّاسّات شعاعية متصلة بجهاز كمبيوتر في غرفة مجاورة الذي يقوم بدوره بحساب رقم الامتصاص لكل voxel من النسج ويعطيها رقم كثافة Hounsfield وهي مهمة في تحديد النافذة وتعطى كل صورة مقطعية قبل الطباعة نافذة محددة وتحدد كل نافذة بمستوى وعرض يتم حسابهما بميزان الكثافة ل Hounsfield الذي يمكن تلخيصه بالتالي : -الهواء 1000- اللون أسود -الشحم 50- _ 100- -الماء 0 + 10 اللون رمادي (نقطة الثبات ) -السائل النخاعي 10+_ 15+ -الدم السائل 40+_ 50+ ( النزف الحديث 60+ – 90+ ) -الدم المتخثر 30+ _ 60+ _معظم الأعضاء ( النسج الرخوة ) 50+ _ 70+ _العظم 200+ _ 1000+ اللون أبيض والمستخدم عادة _ النوافذ الرخوة وهي بعرض 400 ومستوى 40 أي بحقل 160- _240 _ النوافذ العظمية وهي بعرض 2000 ومستوى 200 أي بحقل 800- _ 1200 كما يجب الأخذ بالاعتبار سماكة المقطع ويلزم لقياس كتلة بالأنسجة الرخوة مقطع بعرض 8 + 2 ملم أما بالعظام فتكون سماكة المقطع ( 3– 4) + 1ملم وهناك تصوير خاص لعظم الصخرة يدعى بالتصويرعالي الوضوح مع التكبير ويجرى بسماكة 2 ملم وزيادة زمن التعرض . ونذكر أيضاً سماكة الشريحة مع حركة الأنبوب فهي إما بمقاطع متجاورة 8/8 مثلاً ويتحرك الأنبوب هنا 8 ملم بين مقطعين مع سماكة مقطع 8 ملم ويكون لدينا عندئذ تعرض شعاعي مضاعف للمنطقة الحدودية بسبب التناثر أو مقاطع غير متجاورة مع فواصل صغيرة 8 /10 وهو المستخدم أو مقاطع غير متجاورة ذات فواصل كبيرة 2 / 18 وتؤخذ هنا المقاطع متباعدة بفاصل 16 ملم لكل مقطع بسماكة 2 ملم وهذا يستخدم لدراسة عينات نسيجية مقطعية أكثر مما هو مسح كامل . ويعتبر التصوير الطبقي المحوري عملية إعادة بناء رقمي ثنائي البعد ، هذا ويمكن إجراء عملية إعادة بناء للمقاطع الأصلية بمقاطع ذات توضع مختلف ولكن على حساب المقدرة الفاصلة أي إعادة بناء مقطع من مقطع ما إذ يؤخذ مقطع محوري مثلاً ثم يقوم الجهاز بتركيب مقاطع إكليلية منه . وتسجل وضعية كل شريحة بشكل أتوماتيكي على الماسح التمهيدي وتعرف بالمشهد الكاشف ثم تظهر الصورة الأولية على الشاشة ويمكن أن تعدل بتكييف مستوى وعرض النافذة . الأذيات الوجهية الفكية : الميزة الأساسية للتصوير الطبقي المحوري هو الإظهار الواضح لأذيات النسج الرخوة والكسور المعقدة للعظام الرقيقة كجدران الحجاج بدقة أكبر من التصوير الشعاعي العادي ، ويستخدم الآن على نطاق واسع بالدول المتقدمة .
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
#3
|
||||
|
||||
![]() أما الأذيات الوجهية الفكية والتي قد تشمل الفك السفلي والعظم السنخي والوجني فإن التصوير الشعاعي المستوي البسيط سيكون كافياً، لكن في منطقة الوجه الأوسط والأنف ومناطق الحجاجين والمشمولة بالكسور المعقدة والتي يرافقها انتباج واسع عادة سببه الوذمة والنزف مما يصعب الفحص السريري ويحجب أذيات الجمجمة تحتها فإن الصور الشعاعية البسيطة قلما تكون سهلة التفسير للتشويه الحاصل وللتقاطع الشعاعي للمناطق العظمية التشريحية المعقدة . فالعظام التالية: الحجاجين _ الخلايا الغربالية _ الجيوب حول الأنف _ الوجه الأوسط تتركب من عظام رقيقة نسبياً ومتمادية بمستويات مختلفة حيث تكون المظاهر الشعاعية للصور البسيطة متداخلة ومشوهة ويكون ال CT قادراً على اظهار النسج الصلبة والرخوة بمستويات مختلفة يمكن أن تزودنا بالمعلومات الضرورية حول البنى الداخلية للوجه وبيان العلاقة الحيوية بين النسج الرخوة والصلبة ( كالعين وجدران الحجاج ) وتساعدنا هذه المعلومات في تقييم وضع الأذية ووضع الحلول الجراحية المناسبة كما يسهل عمليات إعادة البناء الجراحية . ![]() ويجب عدم استخدامها بشكل روتيني لغلائها ولتعرض المريض لجرعة شعاعية أكبر بحوالي الضعفين من التصوير الشعاعي العادي كما أنها قليلة الأهمية بالفك السفلي إلا في حالة أذيات اللقمة (( أحياناً بعض الفحوص الطبقية المحورية للفك العلوي تظهر كسور الفك السفلي المعروفة بوضوح )). من الهام معرفة أن أجهزة التصوير الطبقي المحوري سابقاً كانت تعطينا مقاطع (محورية Axial _ إكليلية Coronal ) فقط كمقاطع مبنية رقمياً من المريض مباشرة ، الأولى بوضعية استلقاء ظهري للمريض والثانية بوضعية الاستلقاء البطني والذقن مرتكز على مسندة الرأس ((وضعية السباح)) بالإضافة لوضعية ((عكس السباح)) أما الأجهزة الحديثة فإنها تعطينا أيضاً مقاطع ( سهمية SAGITAL ) من المريض مباشرة وهذه الميزة موجودة بأجهزة التصوير الطبقي الحلزوني . وتعد الشرائح المحورية الموازية لمستوى الإطباق هي الأفضل لتحري كسور الفك العلوي حيث يمكن تكرارها بسهولة لاحقاً كما أن الخادعات التصويرية المسببة عن الترميمات السنية المعدنية والمشوهة للصورة تكون محدودة بمقطع أو اثنين فقط ويكون المريض عندها بوضعية الاستلقاء الظهري والعنق مثني قليلاً وقنطرة الجهاز مزواة قليلاً بحيث يكون مستوى الشرائح موازي لمستوى الإطباق . يبقى المريض ثابتاً أثناء التعرض للأشعة وتؤخذ الشريحة الأولى بمستوى الإطباق وقد تحوي الخادعات التصويرية المذكورة آنفاً وتؤخذ الشريحة الأبعد بفاصل 4 –5 ملم وهكذا حتى يظهر سقف الحجاج وتفضل الشرائح الرقيقة بسماكة 2 ملم أكثر من السميكة للتفاصيل العظمية ( الفواصل الأكبر تؤدي لتراكب نسيجي ضمن سماكة المقطع). أما الشرائح المتلاصقة فتعتبر هامة في حالة إعادة البناء الثلاثي الأبعاد الذي يركب حجم اعتباراً من مجموعة مقاطع أصلية بشرائح 2 ملم متجاورة . تُظهر الشرائح الإكليلية المباشرة بزاوية قائمة لمستوى الإطباق كسور أرض الحجاج أكثر وضوحاً من الشرائح المحورية لكنها تعاني من سيئة أن الرقبة يجب أن تكون ممتدة تماماً وقد لا يكون هذا ممكناً عند كبيري السن والغير متعاونين وذوي الأذية الحالية والمشبوهة بالعمود الفقري . الاستطباب الرئيسي للشرائح الإكليلية هو الشك بكسور متشظية بأرض الحجاج فتجرى عندها شرائح رقيقة سماكة 2 ملم وهي كافية في معظم الحالات ويجب أن تغطي أرض الحجاج من الحواف السفلية للثقبة البصرية وتعاني الصور المقطعية الإكليلية من الخادعات التصويرية المشوهة للترميمات المعدنية السنية التي قد تتواجد على معظم الشرائح ويمكن التخفيف من هذه المشكلة بأخذ شرائح إكليلية بدرجة 20 – 30 لمستوى إكليلي قائم حيث تعبر الشرائح عبر أرض الحجاجين و أمام القوسين السنيتين .. عند المرضى ذوي الإصابات الرأسية الشديدة أو المتعددة من المناسب أثناء الفحص الطبقي المحوري مَدُّه للدماغ ليشمل الحجاجين والفك العلوي إذ أنه يمكن الحصول على صور إضافية بدقائق قليلة بدون تحريك المريض لكن يجب علينا تذكر أن الصور المستحصل عليها بهذه الطريقة ليس لديها نفس التمييز كما بالفحص الطبقي المحوري الخاص بالعظام الوجهية بسبب أن الفحوصات الطبقية الخاصة بالدماغ تتم بشرائح 10 ملم محورية وهذه الشرائح السميكة تظهر تفاصيل عظمية أقل من الشرائح الرقيقة بسماكة 2 ملم .. اعتبارات سريرية : هناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها عند التصوير الطبقي : _ تعاون المريض إذ يجب أن يبقى المريض ساكناً ورأسه داخل القنطرة في الجهاز حتى انتهاء التصوير والانتباه أثناء تصوير الأطفال الصغار و المرضى القلقين و المصابين بأذيات رأسية والذين يعانون من مشاكل نفسية والذين يعانون من ال CLAUSTROPHOBIA ( الخوف من الأماكن المغلقة ) مشاكل التصوير الطبقي المحوسب : كما بالتصوير الشعاعي العادي قد تظهر الصورة بلون غامق أو فاتح وأحياناً عند تقسية الحزمة وهي ظاهرة سيئة تحدث عند تصوير أعضاء محاطة بشكل كامل بحزام عظمي سميك (قاعدة الجمجمة _ الفك السفلي أحياناً ) فتهمل الأشعة الضعيفة وتبقى الأشعة القوية فقط فتظهر النسج الرخوة على الصورة ناقصة الكثافة وكأنها مريضة (وذمة – خراج ) وكما ذكرنا سابقاً الانعكاسات الشعاعية أو مايسمى بالخادعات التصويرية الناتجة عن المعادن ( الترميمات المعدنية _ الصفائح العظمية _ الأسلاك في الخياطة العظمية _الحاصرات _ الأجسام الأجنبية ) والحل يكون بتكامل المعلومات بين الصور المحورية والإكليلية .. كما يجب الانتباه للجرعة الشعاعية التي تتعرض لها العين (DOS TO THE EYE ) فقد يسبب الإشعاع العيني OPACIFICATION ( تعتيم عدسة العين ) وهذه العملية ترتبط مباشرة بالجرعة التي استقبلتها العين ويكون الحل بتخفيض الجرعة الشعاعية للمنطقة وأخذ صور جيدة بمقاطع مدروسة وحسب الضرورة . في استخدام التصوير الطبقي المحوري من أجل تقييم الأذيات الرأسية والوجهية الفكية يجب الأخذ بالاعتبار الوضع السريري للمريض والتشخيص المحتمل كعوامل مقررة من أجل الضرورة و الضرورة الملحة في طلب الفحص بال CT نستخلص مما سبق أن للتصوير الطبقي المحوري وظيفة فريدة بالتشخيص وخصوصاً للأجسام الأجنبية غير المرئية المشبوهة … ![]() إعادة البناء الطبقي المحوري الثلاثي الأبعاد : Three- Dimensional CT Reconstruction وهو مشتق عن التصوير الطبقي المحوري ويعد من أحدث التقنيات التي تُظهر الكسور الوجهية للجمجمة وتجعل الأذيات الغير مرئية ممكنة الرؤية من أي زاوية بالتلاعب بالتحكمات على لوحة مفاتيح الCT فإعادة البناء الثلاثي الأبعاد هو عملية إعادة بناء حجم ابتداءً من مقاطع متعددة يدعمها نظام الإنارة الجانبية .. وهو مهم جداً في الفك العلوي والحجاجين إلا أن القيمة السريرية لهذه الصورة المؤثرة قد تكون محبطة حيث تكون الخادعات التصويرية شائعة وقد تختلط مع الشكل الشعاعي للكسور إضافة للتعرض الشعاعي الأكبر والأذى الذي يتعرض له الجهاز .. وتحتاج هذه الصورة لتعاون أساسي من المريض لأن إعادة البناء الثلاثي الأبعاد يفضل أن يتم بشرائح محورية متلاصقة بسماكة 2 ملم ،وحتى بأحدث المعدات فإنه يجب على المريض أن يحافظ على هدوئه لفترة دقيقة إلى دقيقتين بينما تُسحب الصور وأي حركة خلال تلك المرحلة تترك تشوهات على الصورة ويمكن بناء الصورة ثلاثية الأبعاد من شرائح متلاصقة ذات سماكة 5 أو 10 ملم وهذا يأخذ وقت أقل لكن التفاصيل العظمية هنا غير كافية لتشخيص الكسور .. وبالرغم من هذا العجز والقصور إلا أن إعادة البناء الثلاثي الأبعاد غالباً ما يؤمن صورة عامة ممتازة عن الأذية المعقدة .وتكون جرعة الأشعة هنا حوالي ضعفين بالشدة عن الفحص الطبقي المحوري القياسي لنفس المنطقة....
__________________
وانقضت الأيام
وصرت أُنَادى بأم البراء بين الأنام ربِّ احفظه لي وأقر عيني فيه حافظا لكتابك و إمام |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |