|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلمًا ولا هضمًا) ♦ الآية: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: طه (112). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ ﴾ الطاعات لله ﴿ وَهُوَ مُؤْمِنٌ ﴾ مصدق بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ﴿ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾ لا يخاف أن يزاد في سيئاته ولا ينقص من حسناته. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ﴾ قرأ ابن كثير: "فلا يخف" مجزومًا على النهي، جوابًا لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ ﴾، وقرأ الآخرون: ﴿ فَلَا يَخَافُ ﴾ مرفوعًا على الخبر، ﴿ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا ﴾، قال ابن عباس: لا يخاف أن يزداد عليه في سيئاته، ولا أن ينقص من حسناته، وقال الحسن: لا ينقص من ثواب حسناته، ولا يحمل عليه ذنب مسيء، وقال الضحاك: لا يؤخذ بذنب لم يعمله ولا يبطل حسنة عملها، وأصل الهضم النقص والكسر، ومنه هضم الطعام. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 0 والزوار 20) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |